الصفحه ١١٩ : محمد بن زياد البهلوى وقيل لمالك بن ناصر
إن أهل النزار خرجوا مع سرية يعرب حين ركضوا على اليمن فأرسل إلى
الصفحه ٨٥ : إليهم فسار إليه الشيخ سيف
بن محمد من دارسيت إلى نزوى وجرى بينهما جدال كثير من باب العتاب ، فقال الأمير
الصفحه ٤٥ : يخبره أن عيسى وصل بعسكره فأخرج إليه الإمام فارس
بن محمد والتقوا بحتى فانهزم عيسى بن جعفر وسار إلى مراكبه
الصفحه ١٦٠ : سمد الكندي وخرج الشيخ عبد الله بن محمد الكندي وارتقى
الجبل وهدموا له بيته من سمد الكندي وفسحوا للقوم
الصفحه ١٥٢ : الفريقين ورجع كل فريق إلى بلده والإمام بلعرب بن حمير سار للظاهرة وبقي
بها وانتقل إليها بأهله وخلفان بن محمد
الصفحه ١١١ : . وغرس أشجارا مجلوبة من البحر وأشجارا في الجبل مثل
الورس والزعفران والبن. وجلب له ذباب النحل ، وقويت عمان
الصفحه ١٠ : .
الباب السادس : في
ظهور النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
الباب السابع : في
ذكر المعراج وذكر طرف من وصف
الصفحه ١١٥ :
ومائة وألف سنة (١) فلبثا على ذلك حولا.
ثم إن القاضي عدي
بن سليمان الذهلي استتاب يعرب من جميع أفعاله
الصفحه ٦٨ : لهم في عمان :
ومن الأئمة
المعقود لهم بعمان الخليل بن شاذان (٢) ولعله كانت دولته في بضع وأربعمائة سنة
الصفحه ١٠٩ :
ضحى الجمعة السادس عشر من شهر ذي القعدة سنة تسعين وألف سنة (٣).
٣٧ ـ الإمام بلعرب بن
سلطان :
ثم عقد
الصفحه ٢٥ : وتزوجها فولدت له سليمة بن مالك.
وملك مالك عمان
سبعين سنة ولم ينازعة في ملكه عربي ولا عجمي مات وعمره مائة
الصفحه ٤٨ :
عمان يومئذ خير
دار ، وقد ولي يوم الأثنين لثماني ليال بقين من شهر شوال سنة ثماني ومائتين (١) ، فلم
الصفحه ١١٢ :
شهر جمادى الاخرة
لخمس ليال خلون منه في سنة إحدى وثلاثين ومائة وألف سنة (١).
٤٠ ـ إمامة مهنا بن
الصفحه ١٣٨ : سيف بن سلطان من مسكد إليهم وحشد بلعرب
بن حمير ومضى ليتلقاهم وخرج من نزوى أول شهر المحرم سنة خمسين
الصفحه ١٤٣ :
الحصن في اثني عشر من ذي القعدة من هذه السنة (١) وجعل في الحصن واليا ومعه عسكر من جنابه وجعل معهم اخاه