الصفحه ١٠٤ : حصون الجو كافة ما خلا حصن الإمام
وتفرقت الأعداء.
وأما عمير بن محمد
فقد مضى إلى صحار مع النصارى
الصفحه ٨٣ : بالبادية فعلم بذلك
فأرسل إلى وزيره محمد بن خنجر أن قل لخلف يترك شأن القوم فأرسل إليه بالكف عن ذلك
فغلب عن
الصفحه ١٢٨ : فصاروا يتوسلون بالقاضي ناصر بن سليمان
المدادي من نزوى فجاءوا بخط إلى المعاول فسلموها لهم.
ثم إن محمد بن
الصفحه ٨٦ :
ونادى سيف بن محمد
بالأمان في البلاد وكان بعض أهل البلد معه وجاء الخبر إلى الأمير عمير بن حمير وهو
الصفحه ١٥٨ : جانب مولانا الإمام أحمد بن سعيد ، وكان القائم لمسكد واليا سيدنا الثقة
خلفان بن محمد الوكيل ، وكان زائرا
الصفحه ٧٠ :
عليها ، ومات إبن
الداية وكسر الله شوكتهم وأصاب الناس غلاء كثير وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ٥٨ : عليه السماد والجذوع والله اعلم.
٢٦ ـ الأئمة
المنصوبون في هذه الفترة :
ثم إنهم (١) بايعوا محمد بن
الصفحه ٦٧ :
الله بن محمد بن أبي المؤثر قد قتل في وقعة الغشب من الرستاق ، في سيرة الإمام
راشد بن الوليد وطاعته
الصفحه ١٥٠ : عليه
المسلمون وحبس أشياخ عمان بنزوى مثل الشيخ حبيب ابن سالم وصالح بن ربيعه الرويحي
ومحمد بن سالم بن
الصفحه ١٠٨ : من نفقتهم قدر ما كانت هي
تنقصه والله أعلم.
وقيل أن القاضي
محمد بن عمر دخل يوما على الإمام فراه
الصفحه ٤ : اسما هو سرحان بن سعيد الأزكوي ، ولكن ورود هذا الاسم لم يحسم
النزاع بين الباحثين حول صحة نسبة هذا الكتاب
الصفحه ٤١ : المسجد المعروف بمسجد جناح ثم عزله وولى ابنه محمد بن جناح فداهن
جناح بن عبادة الأباضية حتى صارت ولاية عمان
الصفحه ٣٣ : ءك ، قال إنه ظهر رجل يقال
له محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن
__________________
(*) هو الباب
الثالث
الصفحه ١٤٩ :
وسارت الرسل ، بينهم محمد بن مشرف الشيحي ومن معه فتم أمرهم على ذلك وعزموا على
النزول منهم ثم إن الوالي
الصفحه ١١٤ : الشيخ مسعود بن محمد بن مسعود
الصارمي الريامي. وكان الإمام مهنا خارجا إلى فلج البزيلي من ناحية الجو فبلغه