الصفحه ١٣٢ : السور مع الحارس يقول له على من تحرس؟ فقال : مخافة أن يهجم علينا محمد بن
ناصر فقال هذا محمد بن ناصر عندك
الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٥١ : وكان هناك يومئذ بقايا من
أشياخ المسلمين وكان رئيسهم وإمامهم في العلم والدين محمد بن محبوب فبايعوا الصلت
الصفحه ٩٣ : بن قطن ، وكان الأمير يومئذ ناصر بن ناصر فركب محمد بن
محمد بن جفير وعلي ابن قطن بن قطن ابن قطن بن علي
الصفحه ٨٧ : ليلة رابع من شهر ربيع الأول سنة تسع عشرة سنة بعد ألف سنة
(١) وكان سيف ابن محمد هو وبعض قومه في السر
الصفحه ١٤٨ : ومحمد بن سالم بن صالح الندابي في بركا والعجم بمسكد
وكل وال في حصنه ومكانه على حاله الأول إلى أن اجتمعت
الصفحه ٩٢ : يوما خلت من شهر صفر سنة ست وعشرين بعد الألف (١) وأقام الأمير عمير بن حمير وسيف بن محمد في ينقل أياما ثم
الصفحه ١٣٤ :
جميع حروبه
وغزواته.
ثم رجع إلى الحزم
فأقام بها أياما قليلة ورجع إلى سني من وادي بني غافر فأقام به
الصفحه ٩٦ :
سنان العميري ملك سمايل وأقاموا عنده مدة يدعونه إلى ملك سمايل ووادي بني رواحة
فأجابهم وسار في رجال
الصفحه ١١٦ :
محمد بن خلف السليمي الأزكوي من حجرة النزار وأمره بالمسيرة إلى الرستاق فسار حتى
وصل العوابي فلم يكن لهم
الصفحه ١٥٦ : (١).
ووصل سيدنا الإمام
وعبد الله بن محمد والوكيل وصلوا سالمين والحمد لله رب العالمين ولم يقتل منهم
سوى
الصفحه ٤٣ : استولت الجبابرة على عمان فأفسدوا فيها وكانوا أهل
ظلم وجور فمن هؤلاء الجبابرة محمد بن زائدة وراشد بن شاذان
الصفحه ١٥٤ : يوم الأثنين
التاسع من شهر صفر من شهور سنة ١١٧٦ ه (١).
ثم توجه إلى نزوى
وواجهه السيد بلعرب بن حمير
الصفحه ١٠٣ : كل سنة
ويرجع إلى الأحساء فكتب الإمام لواليه محمد بن سيف الحوقاني أن يتجسس عن قدوم ناصر
فإذا علم به
الصفحه ٥٠ :
رحمه الله وقد ذكر لنا أن الشيخ محمد بن محبوب وبشير اطلعا على حدث من المهنا تزول
به إمامته وأنهما كانا