الصفحه ١١ : عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
الباب الخامس
والعشرون : في ذكر خلافة عثمان بن عفان وذكر أحداثه وقتله
الصفحه ٣١ : يملكنا هذا العربي ونحن أهل القوة والمنعة
وجعلوا يتعرضون له في أطراف ملكه فكتب سليمة إلى أخيه هناءة بن
الصفحه ٩٥ : المهالك سالكين شر المسالك ، إلى أن
منّ الله عليهم بظهور عبده الأرشد إمام المسلمين ناصر بن مرشد بن مالك
الصفحه ١٥٧ : أولاده سادتنا قيس وسيف ابني الإمام احمد ومعهم
الشيخ الأكبر ماجد بن سعيد بن قاسم المعري الحارثي البرواني
الصفحه ٢٢ : الفرس في تلك المهادنة طمسوا أنهارا كثيرة وأعموها وكان سليمان
بن داود عليه السلام أقام بعمان عشرة أيام
الصفحه ٣٦ :
وكان الكاتب لهذا
أبي بن كعب وهو عليه السلام المملي عليه ، وقد طوى الصحيفة وختمها بخاتمه وبعث بها
الصفحه ١١٠ : فسار إلى يبرين واجتمع أكثر أهل عمان وعقدوا
الإمامة لأخية سيف بن سلطان ، وأحسب أن الأكثر دخل في الأمر
الصفحه ٥ : ابن الإمام أحمد بن سعيد أي إلى
حوالي عام ١٢١٥ ه / ١٨٠٠ م.
والمعولي مؤلف
كتاب «قصص وأخبار» رجل معروف
الصفحه ١٩ : وسار يريد لقاء الجوف مالك. ونزل بصحراء سلوت قريبا من نزوى
فبلغ ذلك مالك بن فهم فركب في ستة الاف حتى أتى
الصفحه ٢٨ :
٥ ـ أخبار سليمة بن
مالك :
ولما قتل سليمة
أباه تخوف من إخوته واعتزلهم وأجمع على الخروج من بينهم
الصفحه ٢٩ : بكريمة من كرائم نسائهم ، وكان ملكهم في ذلك الزمان
ولد (دارا بن دارا بن بهمن) وكان كثير العسف والظلم جبارا
الصفحه ٣٤ :
هاشم بن عبد مناف
يقول لمن جاءه أجيبوا داعي الله فلست بمستكبر ولا جبار ولا محتال. أدعوكم إلى الله
الصفحه ٣٨ :
شمل فجمع الله على
الخير شملكم ، ثم بعث إليكم عمرو بن العاص بلا جيش ولا سلاح فأجبتموه إذ دعاكم على
الصفحه ٤٠ : جبل بني ريام ويقال له الجبل الأخضر ويقال له رضوان (بضم
الراء) ولحقه القوم فلم يزالوا محصورين حتى وافى
الصفحه ٩٤ :
الفصل الخامس
في ظهور الإمام ناصر بن مرشد إلى وقوع الفتنة بين اليعاربة(١)
٣٥ ـ ظهور الإمام
ناصر