الصفحه ١١٢ :
في عمان أن الإمام هو سيف بن سلطان ، فلما سكتت الحركة وهدأ الناس أدخلوا الشيخ المهنا
حصن الرستاق خفية
الصفحه ٧ :
ملحقا هو في الواقع الفصل الأخير من كتاب التاريخ المجهول وبهذا وصلنا بالقصة إلى
بداية القرن التاسع عشر
الصفحه ٦٤ : المؤثر في المنزل الذي كان
ينزل فيه من نزوى ، ثم بايعه بعده أبو مسعود على نحو ما بايعه أبو محمد وبايعت
الصفحه ١٣٣ : ، فجعلوا خادما لهم يعمل طعاما وفرشوا فرشهم وسار كل اثنين منهم نحو
الخور ليصلوا المغرب أو العصر حتى خرجوا
الصفحه ٦٣ :
عسكره على معنى
الحاجزين بين الفريقين فقتل في تلك المعركة والله أعلم بصحة ذلك.
٢٨ ـ الإمام راشد
الصفحه ٥٠ : ء فبصر بها رجل من السرية وقد توجهت
نحو النسوة بالماء والسويق فأدركها الرجل في بعض الطريق فأخذ منها السويق
الصفحه ١٤٠ : أبطأت عنهم أخبار أصحابهم في مسكد وانقطعت عنهم اخبارهم
بعثوا منهم نحو مائة فارس ليأتوا إليهم بخبر أصحابهم
الصفحه ٢٥ :
ثم نزل عمان من
غير الأزد سامة بن لؤي بن غالب بتوام وهي الجو (١) في جوار الأزد وكان فيها أناس من
الصفحه ٦ :
وقد قامت باحثة
ألمانية تدعى هيدويج كلاين في عام ١٩٣٨ بتحقيق الفصل الرابع من كتاب كشف الغمة (وهو
الصفحه ٢٧ :
ثم إن مالكا داخله
الشك فيما تكلموا به من أمر سليمة فأراد أن يختبر دعواهم ، فلما كانت نوبة سليمة
في
الصفحه ٣٤ : سكنها.
قال مازن : هذا
والله نبأ ما سمعته من الصنم فوثبت عليه وكسرته جذاذا ثم ركبت راحلتي قاصدا نحو
الصفحه ١٤٢ : الرستاق وسار فيه بنفسه وكان سيف بن سلطان قد جمع قوما كثيرا من أهل
الرستاق وغيرهم خارجا عن البلد نحو ثقاب
الصفحه ٢٠ : بجميع عساكره وقواده وجعل الفيلة أمامه ، وأقبل نحو مالك وأصحابه ونادى مالك
بالحملة عليهم وقال يا معشر
الصفحه ٢١ :
برمحه في صلبه فخر على فرسه إلى الأرض فضربه بالسيف فقتله.
ثم حمل الفارس
الثاني على مالك وضرب مالكا فلم
الصفحه ٥٩ :
ثم عقدوا لابن
أخيه عمر بن محمد بن مطرف فكان على نحو سبيل عمه إذا جاء السلطان اعتزل من بيت
الإمامة