الصفحه ١١١ :
عمان من ناحية
بركا في الباطنة ثلاثين ألف نخلة ومن النارجيل ستة آلاف ، وله غير ذلك أموال في
المصنعة
الصفحه ١١٢ :
شهر جمادى الاخرة
لخمس ليال خلون منه في سنة إحدى وثلاثين ومائة وألف سنة (١).
٤٠ ـ إمامة مهنا بن
الصفحه ١٣٨ : اخر ليلة الخميس لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ذي
الحجة سنة تسع وأربعين ومائة وألف (٢) وقصدوا الصير فخرج
الصفحه ٨٧ : ليلة رابع من شهر ربيع الأول سنة تسع عشرة سنة بعد ألف سنة
(١) وكان سيف ابن محمد هو وبعض قومه في السر
الصفحه ١٠٦ : ربيع الاخر من سنة تسع وخمسين وألف سنة (١) من الهجرة كما قال الشاعر :
فبالجمعة
الزهراء مات ابن
الصفحه ١١٥ :
ومائة وألف سنة (١) فلبثا على ذلك حولا.
ثم إن القاضي عدي
بن سليمان الذهلي استتاب يعرب من جميع أفعاله
الصفحه ١٢٢ : وثلاثين ومائة وألف سنة (١) وكتم أهل نزوى موته خيفة أن يقوى عليهم العدو نحوا من
خمسين يوما ثم إن محمد بن
الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٤٥ : الرشيد عيسى بن جعفر بن أبي المنصور في ألف فارس وخمسة الاف رجل فكتب داود
بن يزيد المهلبي إلى الإمام وارث
الصفحه ٨٤ : بني جهضم وهم متفرقون في قرى شتى
فأقبلوا إليه فوقعت بينهم الألفة وإثبات الصحبة ، ثم أرسل إلى سلطان
الصفحه ٩١ : الاخر سنة خمس وعشرين بعد الألف (١).
أقام بعد ذلك
سلطان بن حمير بن محمد بن حافظ النبهاني وأخوه كهلان
الصفحه ٩٢ : يوما خلت من شهر صفر سنة ست وعشرين بعد الألف (١) وأقام الأمير عمير بن حمير وسيف بن محمد في ينقل أياما ثم
الصفحه ٩٣ :
من الربيع الاخر
سنة ست وعشرين بعد الألف وحكم مقابض البلاد من أولها إلى أخرها إلا الحصن وكان فيه
الصفحه ٩٦ :
الألف (١) وكان مسكنه بقصرى من بلدة الرستاق فأظهر العدل ودمر الجهل
وعضده رجال اليحمد بأنفسهم وأمدوه
الصفحه ١٠٣ : ء وذلك آخر يوم من شهر المحرم سنة ثلاث وأربعين بعد
الألف (١) فأناخ بمكان يسمى البدعة من صحار وصال المسلمون