الصفحه ٥٧ : جهلا تعدى بالباء نحو : زيد أعرف بالنحو وأجهل بالفقه ، وإن كان مبنيا على
من فعل المفعول تعدى بإلى إلى
الصفحه ٢٦٢ : عبد
، وقالوا في الرجل من بني عبد الله بن دارم : دارمي ، ومن بني عبد الله بن الدئل :
دئلي ، نسبوا إلى
الصفحه ٢٥٣ : بأن كان حرفا صحيحا بدلا من حرف صحيح أو من حرف لين لم يرد إلى أصله ،
بل يصغر على حاله كتخمة وتخيمة
الصفحه ٢٦٩ : واحد مستعمل فإنه ينسب إلى الواحد منه فيقال في الفرائض فرضي ، وفي الحمس
أحمسي ، وفي الفرع أفرعي.
قال
الصفحه ٢٩٠ : التقاء الساكنين وهو مفقود في الذي تحرك ما قبله ،
ولغة لخم النقل إلى المتحرك قال :
١٧٩٨ ـ من
الصفحه ٢٦١ : الصدر منها تشبيها بالمركب تركيب مزج.
قال : ويدخل
تحت قولنا : «عجز المركب» النسبة إلى لو لا وحيثما
الصفحه ١٦٠ : موجب لا
يصلح أن يصاغ منه صلة لأل كيذر ويدع لم يخبر بأل ، (فإن رفعت) صلة أل (ضمير غيرها) أي : غير أل
الصفحه ٣٢٩ : : والضاد
لا يخرج من موضعها غيرها من الحروف عندهم ، وذهب الخليل إلى أن الضاد شجرية من
مخرج الجيم والشين فعلى
الصفحه ٢٥٤ :
إلى أصله فيقال مويعد ومييسر ؛ لأنهما من الوعد واليسر ، قال صاحب"
الإفصاح" : إنما كان المحذوف تا
الصفحه ٤٧ :
ميص العشيّات
لا خور ولا قزم
وذهب ابن طاهر
وابن خروف إلى جواز إعمالها ماضية وإن عريت من أل
الصفحه ٢٦٠ : صدر المزج والجملة ، ونسب أبو حاتم إلى
الجزأين ، والأخفش إن ألبس.
(ش) يجعل حرف
الإعراب من المنسوب يا
الصفحه ١٦٦ :
المثل.
(ويعطف
العشرون وإخوته) من ثلاثين إلى تسعين (على
النيف) وهو (ما دون العشرة) من واحد إلى تسعة (إن
الصفحه ٣٣٣ :
: هي من الحروف الرخوة لكنها انحرف اللسان بها مع الصوت إلى الشدة.
وسمي الراء
المكرر ؛ لأنها تتكرر على
الصفحه ٢٧٦ : حيان :
وهذه المسألة أعني إذا كانت الألف لا تؤول إلى الياء إلا بممازجة زائد فيها خلاف ،
فالظاهر من مذهب
الصفحه ١٧٥ : أو من زيد أخو عمرو أو من زيد نفسه ، فإن أتبع (بابن) مضاف إلى علم جازت الحكاية ؛ لأن التابع مع ما جرى