الصفحه ٢٦٥ : المنسوب إلى المدينة النبوية وإلى مدينة
المنصور فقالوا في الأول مدني ، وفي الثاني مديني ، ويقال في فعولة
الصفحه ١١٤ : (من المفرد) نحو قوله :
١٥٨٤ ـ إلى الله أشكو بالمدينة حاجة
وبالشّام
أخرى كيف
الصفحه ٥٩ : به التفضيل
طابق) وجوبا كالمعرف
ب : (أل)
لتساويهما في
التعريف ، وعدم اعتبار معنى من ولا يلزم كونه بعض
الصفحه ٢٨٦ :
في «الإقناع» إلى مذهب سيبويه والخليل ، وقال أبو حيان : إنه الأرجح.
وأما المنقوص
فإن حذف فاؤه
الصفحه ٢٤٦ : : راكبي ، بخلاف الجمع فإنه
لا ينسب إليه على لفظه ، بل يرد إلى المفرد كما سيأتي.
أو ميز من
واحده بنزع يا
الصفحه ٢٥٥ :
بما آل إليه من التأنيث ، وكذا لو كان علم المذكر منقولا من مؤنث كأذن علم رجل فإن
الجمهور على أنه لا
الصفحه ١٩١ : في الصحيح : «هن لهن» (٢) ، والقياس (لهم) بعوده على أهل المدينة ومن ذكر معهم ، وقوله فيما رواه
البزار
الصفحه ٢٥٦ : حينئذ صغرنا لفظا عربيا ، ولو رددناه إلى المهمل كنا قد
صغرنا لفظا لم تتكلم به العرب من غير داعية إلى ذلك
الصفحه ٥١ : هذا في جوازه ضعف ، ووافقه أبو حيان.
(وكذا)
يقبح (رفعها مطلقا) أي : مع أل ومجردة (العاري من الضمير
الصفحه ٢٣١ : بكون مفرده على فعيل أهمله ابن مالك ، ونبه عليه أبو
حيان.
فعل
(و)
الثالث : من
الأوزان (فعل)
بالضم
الصفحه ٦٥ : .
(ومنها)
ما هو (مركب مزجا كحيهل) اسم مركب من حي بمعنى أقبل ، وهلا بمعنى قر وتقدم ، فلما
ركب حذف ألفها وكثر
الصفحه ١٩٣ : عارضة ،
وللاحتياج إليها في الأفعال بخلاف الأسماء وما ورد فيها من نحو : دئل لدويبة ورئم
للاست فشاذ
الصفحه ٢٣٦ : ذلك كراكب وركبان وأعمى
وعميان وحوار وحوران وزقاق وزقّاق وثني وثنيان ورخل وهو ولد الضأن ورخلان.
فواعل
الصفحه ٥٠ : .
(لكن
تجب الإضافة) حال كونها
(مجردة)
من أل (إلى ضمير متصل بها
في الأصح) نحو : مررت برجل حسن الوجه جميله
الصفحه ١٦٤ : الأخفش إلى أنه يسبك من
الفعلين اسما فاعل ، وتدخل أل عليهما ويوفيا عوائدهما ويجعلهما جميعا كشيء واحد