الصفحه ٢٥٨ : الكوفية ، وكاف الجر وإذا ومفسرة ، وأنكرها الكوفية بين
جملتين في الأولى معنى قول لا لفظه ، قيل : أو لفظه
الصفحه ٢٥٩ : أكرمك ، قالوا : ولا موضع
ل : (أن) ؛ لأنها مؤكدة للام كما أكدتها كي ، وبعد كاف الجر كقوله :
١٠٤٣
الصفحه ٢٦٦ : الرضي : السببية فرع الاستعانة ولذا اقتصر عليها ـ أعني
الاستعانة ـ ابن مالك في «الكافية» الكبرى ، وحذف
الصفحه ٢٦٨ : ) قال : وهي الداخلة على الأعواض والأثمان ، قال : وقد
تسمى باء العوض نحو : اشتريت الفرس بألف ، وكافأت
الصفحه ٢٦٩ : يقتضي قولك : سألت
بسببه أن المجرور هو المسؤول عنه.
(و)
قال ابن هشام (الخضراوي : و) بمعنى (الكاف)
داخلة
الصفحه ٢٧١ : أن ابن مالك جزم باشتراط ذلك في «الكافية».
__________________
١٠٥٨ ـ البيت من
الخفيف ، وهو بلا
الصفحه ٢٨٦ : ، وكذا (عن) والكاف ومذ ومنذ اسما ؛ لتضمنها معنى الحرف الذي يكونه ؛
لأنها بمعنى واحد فحملت عليها
(على
الصفحه ٢٩٤ : ، وعلى هذا يجوز في زيد كالأسد أن
تكون الكاف في موضع رفع والأسد مخفوضا بالإضافة ، وعلى ذلك كثير من
الصفحه ٢٩٨ : لِلشَّوى) [المعارج : ١٦] ، قال في شرح «الكافية» : ولا يفعل ذلك بمتعد إلى اثنين ؛
لأنه إن زيدت فيهما لزم
الصفحه ٢٩٩ : معمولها ولم تكسر الكاف ؛
لأنها تكون اسما أيضا فكان جرها ليس بالأصالة ، ولئلا تلبس بلام الابتداء ونحوها
الصفحه ٣٠٠ : كحوت بحر
فقال سيبويه
والجمهور
(موضعه
جر بها) واختصت به كما
اختصت (حتى)
و (الكاف) بالظاهر ، قالوا
الصفحه ٣٠٩ : بعد
(ثم)
أيضا نقله أبو
حيان عن صاحب «الكافي» ، قال : وسبب ذلك أن هذه الأحرف من حروف العطف جامعة في
الصفحه ٣١٢ : » ولا أبو
حيان ، بل سويا بينهما وبين (عن)
، نعم في «سبك
المنظوم» لابن مالك : وتقترن ما بالباء والكاف
الصفحه ٣١٣ : غارة
(و)
تزاد (ما) بعد
(الكاف
فتكف) غالبا ، ويليها
حينئذ
(الجمل)
الاسمية
والفعلية ، كما صرح به في
الصفحه ٣١٧ : شرحي «الكافية» و «التسهيل» ، ونقله أبو حيان عن الجمهور بأنها بدل
من الباء ؛ لتقارب معناهما ؛ لأن الواو