الصفحه ٣١٩ : ، وقال ابن عصفور : هو خبر
والمحذوف مبتدأ ، (و)
الأصح (أنه مضاف لله
والكعبة والكاف والذي) والأول هو الغالب
الصفحه ٣٢١ : «الكافية» : ولا فرق في ذلك بين الاسمية والفعلية ، إلا أن الاسمية إذا
نفيت بلا قدم الخبر ، أو كان المخبر عنه
الصفحه ٣٥٤ :
ذكرها في «الكافية»
، والأول في «الخلاصة» ، ولا ذكر لهما في «التسهيل».
(ويجوز)
الفصل ضرورة لا
اختيارا
الصفحه ٣٧٩ :
«الكافية» ، ومنه : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ) [التوبة : ٦] ، وقولهم : (إن
الصفحه ٤١١ :
كأين
(كأين
اسم ككم) في المعنى (مركب من كاف التشبيه
و) أيّ
الاستفهامية المنونة ، وحكيت ولهذا جاز
الصفحه ٤١٢ : اللغات الثلاث نقلها النحويون ، ولم ينشدوا فيها
شعرا فيما علمت.
كذا
(كذا
اسم مركب) من (كاف)
التشبيه
الصفحه ٢٣ : البناء
الوقوع موقع كاف الخطاب ، وقيل : شبهه بالضمير وخص بالضم ؛ لئلا يلتبس بغير
المنصرف لو فتح
الصفحه ٣٠ : بدلا
من (يا) ، أو بموصول بغير خطاب ، أو بإشارة بلا كاف ، قيل : أو بها ، قال ابن
الصائغ : إن نعت بذي أل
الصفحه ٦٤ : : للشفع ، وزعمه السهيلي في حنانيك خاصة ، والكاف في ما هو خبر مفعول وطلب
فاعل ، وقال الأعلم : حرف خطاب
الصفحه ١١٠ : أوّل من أموس
تميس فينا
ميسة العروس
قال ابن مالك
في شرح «الكافية الشافية
الصفحه ١٢٣ : الطاء ، وقيل : قد منقولة من الحرفية ، وبمعنى
حسب فالغالب البناء ، ويضافان للياء والكاف والظاهر
الصفحه ١٢٤ : ) فالغالب حينئذ بناؤهما على السكون لوضعهما على حرفين
، ويضافان إلى الاسم الظاهر وإلى ياء المتكلم وكاف
الصفحه ١٥١ :
ثلاثة أقوال ، قال أبو حيان : والنصب حينئذ أجود من النصب متأخرا ، ونقل ابن مالك
في شرح «الكافية» عن
الصفحه ٢٣٢ : تنظر
وأنكر ذلك
البصريون وتأولوا ما ورد على أن الأصل (كيما) حذفت ياؤه ضرورة ، أو الكاف الجارة
الصفحه ٢٥١ : العرب وحيث جزم في البواقي فقال ابن مالك
في شرح «الكافية» : هو بما قبلها من الأمر والنهي وسائرها على تضمن