الصفحه ٤١٦ :
دلالة له في ذلك على التعيين ؛ لأن ذلك لم يكثر كثرة توجب القياس ، إنما
جاء منه هذا البيت أو بيت آخر
الصفحه ١٧٦ : ) بمعنى إلا وهي قليلة الدور في كلام العرب ، وينبغي ألا يتسع
فيها ، بل يقتصر على التركيب الذي وقع في كلام
الصفحه ٢٤٦ : الآيتين
بأن النصب فيهما من العطف على التوهم ؛ لأن خبر لعل كثر في لسان العرب دخول أن
عليه ، وفي شرح «كتاب
الصفحه ٤٠٢ : :
١٣٤٤ ـ وقائلة : أسيت؟ فقلت ، جير
فالتنوين فيه
للترنم وهو غير مختص بالاسم انتهى.
وفي شرح «التسهيل
الصفحه ٣٣٣ : معك) أي : رقيب عليك وحفيظ ، وقيل : مقاعدك وهو بمعناه وضمن القسم ، قال في «الصحاح»
: على معنى يصاحبك
الصفحه ٣٩٠ : : التحضيض (لو وألا) بالتخفيف ، ذكر ذلك ابن مالك في «التسهيل» نحو : لو تنزل
عندنا فتصيب خيرا ، (أَلا
الصفحه ٢٣٧ : البيت في
نسخة العلمية بدون شرح.
الصفحه ٤٠٠ : ، وتقع بعد قام زيد وهل قام زيد واضرب زيدا
ونحوهن ، كما تقع نعم بعدهن (و)
تفارق نعم في
أنها
(لا
تقع إلا
الصفحه ٤٩ : يحذف منه إلا الهاء خاصة ، ثم تقلب الياء ألفا فيقال في سيبويه :
يا سيبوا.
الثانية
: إذا سمي باثني
عشر
الصفحه ٤١٠ : ، فجواب
هذه كلها على الأول أن تقول : عشرون عبدا ، وعلى الثاني أن تقول في المثال الأول :
عشرون ، وفي الثاني
الصفحه ١٥٨ : هو استثناء الأقل ، واختلف النحويون في الاستثناء من
العدد على مذاهب :
أحدها
: الجواز مطلقا
، واختاره
الصفحه ٢٣ :
لم
تكن خلف موصوف ، ولا يفصل بين المضاف باللام ، وقد يعمل عامله في مصدر وظرف ،
ويحذف تنوين منقوص لا
الصفحه ٨٠ : أو
ينجر بغير (من) ، كسرني يوم الخميس ، ويوم الجمعة مبارك ، واليوم يوم الجمعة ،
وأجئت يوم الجمعة
الصفحه ٨٣ : سرت؟ فهذا النوع يكون الفعل
في جميعه إما تعميما وإما تقسيطا.
فإذا قلت : سرت
يومين أو ثلاثة أيام
الصفحه ٧٩ : يوم الجمعة ، وقمت أمامك ،
فالقيام واقع في يوم الجمعة وفي الأمام وهو العامل فيه ، أو مقدرا نحو : زيد