الصفحه ٢٦٧ : الشاهد برقم (٧٥٩).
١٠٥٠ ـ ذكر في نسخة
العلمية بدون شرح.
١٠٥١ ـ البيت من
الكامل ، وهو لعمر بن أبي
الصفحه ٢٨٣ : الجنى الداني ص
٤٥١ ، وشرح شواهد المغني ١ / ٤١٠ ، وبلا نسبة في مغني اللبيب ١ / ١٣٧ ، انظر
المعجم المفصل
الصفحه ٣٦٨ : الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللهُ) [الفتح : ٢٧] ؛ إذ لا يصح هنا معنى (إن) وهو الشك ، وأجيب بأنها في الأولى شرط جي
الصفحه ٣٩٣ : ذلك بالظرف) والمجرور ؛ للتوسع فيه نحو : أما اليوم فإني ذاهب ، وأما
في الدار فإن زيدا جالس ، (وقيل
الصفحه ٢١٠ :
والتمييز باب
ضعيف ؛ لكونه في خامس رتبة من الفعل ؛ لأن النصب فيه على التشبيه ب : (أفعل من) و
(أفعل
الصفحه ٢١٨ : الأصناف ، ويجوز فصله وحذفه.
(ش) ختمت
الكلام في التمييز بأنواع منه لم تجر عادتهم بذكرها في هذا الباب كما
الصفحه ٢٢٧ : منفيها باليوم في (فَلَنْ أُكَلِّمَ
الْيَوْمَ إِنْسِيًّا) [مريم : ٢٦] ، ولم يصح التوقيت في قوله : (لَنْ
الصفحه ٢٨٤ :
باب تعلق (رب)
بما بعدها ،
قال : ونظيره قولك : رب مسيء اليوم يحسن غدا ، أي : رب رجل يوصف بهذا (ولا
الصفحه ٨٥ : فيه التعميم
والتبعيض إن صلح له.
فالأول نحو : قام زيد اليوم ، والثاني : نحو : لقيت زيدا اليوم
الصفحه ١٦٥ : يجوز الحذف مع (لم يكن)؟ فأجازه الأخفش وابن مالك نحو :
لم يكن غير ، ومنعه السيرافي ؛ لأن الأصل في باب
الصفحه ٢٢٣ : المضارع أربعة أحرف :
أحدها : (أن) وهي أم الباب.
قال أبو حيان :
بدليل الاتفاق عليها والاختلاف في (لن
الصفحه ٣٦٩ : : الأقوال في المسائل الأربعة عشرة وقد بينت.
(مسألة
: أدوات الشرط) كلها
(أسماء
، إلا إن) فإنها حرف بالاتفاق
الصفحه ٣٦٦ :
(وفصله)
منها ضرورة (وأجازه الفراء بشرط)
إن (فيهما) أي : في لم ولما نحو : لم أو لما إن تزرني أزرك
الصفحه ١٤٥ : بعده بالاستثناء ؛
لأن الباب للمنصوبات والمستثنى أحدها ، لا الاستثناء كما ترجم في بقية الأبواب
بالمفعول
الصفحه ١٧٨ :
الْأَرْضِ
مُفْسِدِينَ) [البقرة : ٦٠] ، (وَيَوْمَ يُبْعَثُ
حَيًّا) [مريم : ١٥] ، (فَتَبَسَّمَ