الصفحه ١٧٣ : : إنها كافة وهو ظرف قاله ابن الصائغ ، أي :ولا مثل ما كان
لك في يوم ، وقد يليها ظرف كقوله :
٩٢١
الصفحه ١٢٤ :
وبعد ، وقد تكسر على أصل التقاء الساكنين وقد تتبع قافه طاءه في الضم ، وقد
تخفف طاؤه مع ضمها
الصفحه ٤١٥ : كقد ، قال : ولم أر في «كتاب سيبويه» ما نقله عنه ، إنما قال في باب عدة ما يكون عليه الكلم
ما نصه : وهل
الصفحه ٢٥٨ : قسم ولو ، وزعمها ابن عصفور رابطة ، وسيبويه في قول موطئة ، وأبو حيان مخففة
، وشذوذا بعد كي ، وقاسه
الصفحه ٢٣٥ :
وبعد اسم كان
نحو : كان عبد الله إذن يكرمك ، ووافق الفراء الكسائي في إن وخالفه في كان فأوجب
الرفع
الصفحه ٣٧٣ : للأعشى في ديوانه ص ١١٣ ، وخزانة الأدب ٨ / ٣٩٤ ، ٥٥٢ ، ٥٥٣ ، وشرح
شواهد المغني ٢ / ٩٦٥ ، والصاحبي في فقه
الصفحه ٢١٤ : ، والمضافات نصبت على
التشبيه بالمفعول به ، أو على إسقاط الجار ، أي : في نفسه وفي رأسه وفي معيشتها.
مفارقة
الصفحه ٢٠٨ : المقدار فيه تخصيص ، ومنها (ما)
في باب نعم ، وأجاز الفارسي أن تكون نكرة تامة بمعني شيء وتنتصب تمييزا
الصفحه ٢٧٦ :
الحسن علي (بن
فضال) المجاشعي في
كتاب «الهوامل والعوامل (أنها
ثنائية الوضع) ساكنة الثاني كهل وبل
الصفحه ١٥٣ : ) ، و (باطل) عامل في ذلك الضمير ، وقال :
٨٩٢ ـ كلّ دين يوم القيامة عند ال
لّه إلا دين
الصفحه ١٣٢ : المصدر على ما بين ، وأجاز
المبرد أن يجرا مضمر الزمان نحو : يوم الخميس ما رأيته منذه أو مذه ، ورد بأن
الصفحه ١٣٧ : من الواو ، وهنا
لا تفهم إلا من الواو.
وفي كون هذا
الباب مقيسا خلاف ، فبعض النحويين : يقتصر في
الصفحه ١٨٢ : ، ومذهب
سيبويه أن أن والفعل وإن قدرت بمصدر لا يجوز أن تقع حالا ؛ لأن العرب أجرتها مجرى
المعارف في باب
الصفحه ٣٣٢ : ـ البيت من
البسيط ، وهو للأحوص في ديوانه ص ١٩٩ ، وخزانة الأدب ٢ / ١٣ ، ١٤ ، وشرح أبيات
سيبويه ١ / ٢٧٥
الصفحه ٢٨٧ : :
__________________
١٠٨٩ ـ البيت من
الطويل ، وهو لامرىء القيس في ديوانه ص ٩٤ ، وخزانة الأدب ١٠ / ١٥٩ ، ١١ / ١٧٧ ،
وشرح