الصفحه ٨ : ، وهاتان
المسألتان من علم البيان لا النحو فليطلب بسط الكلام فيهما من كتابنا شرح «ألفية
المعاني» وكتاب
الصفحه ٢٩٦ :
(و) بمعنى (من)
كقول جرير :
١١١٤ ـ لنا الفضل في الدّنيا وأنفك راغم
ونحن لكم يوم
الصفحه ٣٠٣ : ، وشرح شواهد المغني ٧٢ ، ٧٣٨ ، والكتاب ٣ / ١٥٦ ، ومغني اللبيب ص ٣١١ ، وبلا
نسبة في الأشباه والنظائر
الصفحه ٣٤١ :
الأثواب ، قال ابن مالك : وحجتهم السماع ، وأما البصريون فاستندوا في المنع
إلى القياس ؛ لأنه من باب
الصفحه ١٥٦ : نسبة
في أوضح المسالك ٢ / ٢٧٢ ، ورصف المباني ص ٨٩ ، وشرح الأشموني ١ / ٢٣٢ ، ٢ / ١٥١ ،
وشرح التصريح
الصفحه ٢١٦ : .
وعلى المنع
طريقه أن يبين ب : (من) فيقال : ثلاثة من القوم وأربعة من الطير ، وثلاث من النخل
، وهو في اسم
الصفحه ١٨٣ :
فمؤول ، ومنه العدد من ثلاثة إلى عشرة مضافا لضمير سابق ، وتجعله بنو تميم توكيدا
، وكذا مركبة في الأصح
الصفحه ٣٠٨ : صلاته في بيته وسوقه خمس وعشرين ضعفا» (١) ، أي : بخمس (إلا مع كم) كما تقدم في مبحث التمييز ، (أو رب بعد
الصفحه ٣٥٨ : ) وأصحابه في
قولهم : إنه مركب مبني كأحد عشر وبعلبك ، قال تعالى : (يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي
الصفحه ١٣١ : ؟
قال : يومان ، وبأنه لا رابط فيها من ضمير أو واو.
الحال
الثالث : أن يقع بعدهما
اسم مجرور فقيل : هما
الصفحه ٣١٨ : مالك منها بضع عشرة ، والسبب في كثرة تصرفهم فيها كثرة الاستعمال.
(والأصح
أنه اسم) وقال الرماني
والزجاج
الصفحه ٣٦٤ : : ١].
__________________
١٢٨٣ ـ البيت من
الطويل ، وهو لذي الرمة في ديوانه ص ١٤٦٥ ، وخزانة الأدب ٩ / ٥ ، والخصائص ٢ / ٤١٠
، وشرح
الصفحه ١٢٩ : ، وهو للأعشى في ديوانه ص ١٨٥ ، وتذكرة النحاة ص ٥٨٩ ، ٦٣٢ ، وشرح التصريح
٢ / ٢١ ، وشرح شواهد المغني
الصفحه ٢٠٦ : الذي بني
لأجله خمسة عشر وهو تضمن معنى حرف العطف في القسم الأول ، وشبه ما هو متضمن له في
الثاني ، وذكر
الصفحه ١٧ : السّلاح
ولا يعطف في
هذا الباب وباب التحذير إلا بالواو ؛ لدلالتها على الجمع ، وهي للمقارنة هنا في