الصفحه ٤٥٠ :
الكيفية
، ولا يقال له : ما هو؟ لأنه خلق الماهيّة ، سبحانه من عظيم تاهت الفطن في تيّار
أمواج عظمته
الصفحه ٤٦٧ :
عددا ، حتى جعلني بشرا سويا ، فهو الذي أستجير به الآن ليحفظني من خطر
الضلال؟
ثانيا : لان
الله ربّ
الصفحه ٢٣ : يتأثّروا بها أبدا.
(إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ
كَيْداً)
والكيد هو :
التلطّف لبلوغ الهدف بأساليب مختلفة
الصفحه ٧٢ :
الفضاء الرحيب ، واستمع إلى عالم فلكي يشرح له المسافات الضوئية بينها وإلى
دقة نظامها فلا يملك إلّا
الصفحه ٢٠٣ :
سورة التين
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ (١) وَطُورِ سِينِينَ
الصفحه ٢٥٠ : نبيك
المرسل ـ صلواتك عليه وآله ـ : «يَمْحُوا
اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ
الصفحه ٢٨٦ : تبلغ وسط الهدف.
بعد أن يصور
السياق ذلك ويقسم به إكراما له (لأنه غاية الجود والشهامة والإيثار) يبين أن
الصفحه ٣٥٩ : البالية.
(فَجَعَلَهُمْ
كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ)
قالوا : جعلهم
الله كورق الزرع إذا أكلته الدواب فرمت به من
الصفحه ٧ :
سورة الطارق
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالسَّماءِ
وَالطَّارِقِ (١) وَما أَدْراكَ مَا
الصفحه ٥٨ : ، وكفر بالرسالة ، فإنّ له وجها خاشعا في الاخرة ، وعملا ناصبا ، وكدحا
متواصلا ، شرابهم في النار من عين
الصفحه ٥٩ :
سورة الغاشية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْغاشِيَةِ (١) وُجُوهٌ
الصفحه ٦٧ : بذيئة ،
ويتحمّلون أذى الناس كاظمين عافين محسنين ، فجزاهم الله بحياة زاخرة بالسلام
والرضا.
بلى
الصفحه ٨٢ : )
وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى (٢٣
الصفحه ٩٢ : ، أو هو وأوتاده الذين أيّدوه ، فلذلك قال عنهم ربنا
سبحانه :
(الَّذِينَ طَغَوْا
فِي الْبِلادِ)
ذلك
الصفحه ١١١ : (الأرض والمكان) وعلينا وعي ذلك
حتى نتحدى الصعاب بعزم الارادة ، ونعرف أن الله قادر علينا فنراقبه ، وخبير