الصفحه ٤٤٠ : المطر نتيجة
عوامل وقوانين طبيعية ، تبدأ من تبخر مياه البحار والمحيطات والأنهار بفعل الشمس ،
وتنتهي
الصفحه ٤٤١ : يجعل أساس تركيب الماء قائم
بالملح فلا يمكن فصله عنه بالتحليل والتحلية كما يفعل الآن لمياه البحار ، أو
الصفحه ٩٧ : عليه قوله تعالى : «وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ» (٥) أي صيّرت محمية كالنار والتنّور ، ويبدو لي أنّ
الصفحه ١٤ : حسب مساحات الأرض بتقدير حكيم تفيض على
__________________
(١) كلمة الله / ص
١٤٠
(٢) بحار الأنوار
الصفحه ٤٠ : البحار أعمق عدة بوصات من عمقها الحالي
لابتلعت كل ما في الجو من هذه المادة الضرورية؟
وكذلك الغلات
الواقي
الصفحه ٩٣ : من مخلوقات عظيمة ، كالبحار التي هي أعمق منه ،
والسماء التي هي أوسع منه ، والجبال التي هي
الصفحه ٩٨ : التحقّق والواقعية ، فكما أنّ الجبال والكتب والبيت
والسماء والبحار كلّها حقائق لا يشك الإنسان في وجودها
الصفحه ١٣٥ : بين الناس».
بحار الأنوار /
ج ٩٢ / ص ٣٠٥
الصفحه ١٤٨ : الإسلامي
الأصيل النظرة الفلسفية ، أو ما يسمّيها البعض
__________________
(١) بحار الأنوار / ج
١٨
الصفحه ١٤٩ : لا يوصف بمكان؟ فقال (ع) : «إنّ الله لا
__________________
(١) التوحيد ـ للصدوق
/ ص ١٤٣
(٢) بحار
الصفحه ١٥٤ : طَغى)
__________________
(١) المصدر / ص ١٥٥
وص ١٥٦ رقم ٤٤
(٢) بحار الأنوار / ج
١٨ ـ ص ٢٨٩
الصفحه ٢٨٥ : ،
وهكذا يؤثر القمر في بحار الأرض ومحيطاتها ، وفوائد أخرى لهما لا يزال العلم
الحديث يحث الخطى لاكتشافها
الصفحه ٣٠٥ : ء ، يأخذنا القرآن الى مياه البحار التي تلتقي
مختلفة مع بعضها دون أن تبغي أو تطغى
الصفحه ٣٣٠ :
وَالْمَرْجانُ
(٥٨) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥٩) هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلاَّ
الصفحه ١٨٠ :
(وَلا تَيْأَسُوا مِنْ
رَوْحِ اللهِ ، إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ