الصفحه ٢٩٠ : في معاملاتهم ، ولعل هذا من أبرز معاني إقامة الميزان
واحترامه وعدم التلاعب به ، بأن يعتبر البعض
الصفحه ٢٨٨ : بالميزان ، وللمسافات المتر والذراع وما إلى ذلك ،
وللزمن الساعة ، وللحرارة والرطوبة مقياسا آخر ، كما وضع
الصفحه ٢٨٩ :
(أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزانِ)
والطغيان هو
إخسار الميزان بصورة فظيعة ظاهرة ، وربّنا ينهانا عن
الصفحه ٢٧٩ : وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ (٦) وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ (٧) أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزانِ
الصفحه ٢٨٧ : بنا أيضا ، وهكذا .. وكما ضمن الله حياتنا بالسماء ضمن برحمته الحقوق
للإنسان عند ما وضع الميزان
الصفحه ٣١٠ : عباده
الكثير من الشؤون والأمور عبر أنبيائه ورسله كالميزان ، وقد روى الطبرسي في جوامع
الجامع : «ان جبرئيل
الصفحه ١٠٨ : .
__________________
(١) التحريم / (١٠ ـ ١١).
(٢) ميزان الحكمة / ج
(٤) ـ ص (٥٦٦) نقلا عن كنز العمّال.
الصفحه ١٤١ : (ص) بربّه من خلال الوحي ، هذه الميزة التي تميّزه
عن دعاة النظريات البشرية ، وعما تتفتق به عقول النوابغ من
الصفحه ٢٧٥ : قدّره ، وفي
الميزان الذي وضعه للناس حتى يحكّموا العدل بينهم ولا يطغون ...
بلى. سبحات
وجهه الكريم
الصفحه ٢٨٢ :
الشمس والقمر ، والنجوم والشجر ، والسماء ، والميزان ، وهكذا الأرض وما
تحتويه كلّها نعم ، وكلّها
الصفحه ٢٨٤ : ، ومن أمة
لأخرى ، ومن جيل إلى جيل ، ولو لا هذه الميزة لما كانت حضارة ، وكان البشر وسائر
الأحياء سوا
الصفحه ٣٣٢ : أولادنا ونغل أيدينا عن العطاء ، ولا
نوفي الكيل والميزان ، وانما نبخس الناس أشياءهم كل ذلك خشية الفقر ونأكل
الصفحه ٣٣٧ :
شخصية الإنسان كألوان لا تلحظ بالعين المجردة تعلو الوجه ..
__________________
(١) ميزان الحكمة
الصفحه ٣٤٠ : ) ، والسماء والميزان ، والفاكهة والنخل ، والحب والريحان
، والانس والجان ، والصلصال والنار ، والبحرين
الصفحه ٣٦٣ : يضيف الى أصحاب الجنتين الاوليتين سواقي وأنهارا تجري من العيون
حيث لا توجد هذه الميزة في اللتين دونهما