الصفحه ٨٥ :
البلاء نصرهم بعزّته.
بينات من الآيات :
[١٦] (وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ)
أوّلا
الصفحه ١١٩ :
عليهم ولا هم يحزنون.
والموقف السليم
من الجيل الماضي يساهم في توفير فرض الإيمان ، ويبيّن السياق
الصفحه ٤١٤ : المجتمع
حين يعبق طيب الكلمات الحسنة في أرجائه يستريح الإنسان إليه ، أما إذا انتشر فيه
ريحة نتنة نهرب منها
الصفحه ٢٢٧ : أبشر فانّ الجنة ليس فيها عمى ولا صمم ، فأتى قصرا يرى
باطنه من ظاهره ، وظاهره من باطنه ، لبنة من فضة
الصفحه ٤٢٢ :
من كرامته وهي أعز من جسده ، ولأنه ليس في محضره فكأنه أكل لحمه بعد موته.
بالله ما أروع
هذا
الصفحه ١٥٤ :
أثره في قلب الإنسان ، دعنا إذا نتخلّص منه بالتوبة ، لنطهّر القلب من
أدرانه ، والسلوك من سيئات
الصفحه ٢٢٦ : (المؤمن الجنة) فاذا هو بشجرة ذات ظل ممدود ، وماء
مسكوب ، وثمار مهدلة ، يخرج من ساقها عينان تجريان ، فينطلق
الصفحه ١٨٣ :
بحاجة إلى من يجيرهم من عذاب الله ، فهل يقدرون على إجارة أحد من الأنس
ممّن يستعيدون بهم؟!
حقّا
الصفحه ٢٣٤ :
(وَأَنْهارٌ مِنْ
خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ)
يتلذذون بشربها
، ولا يتأذون بها ولا بعاقبتها
الصفحه ٤١١ :
حتى ولو ملك ما هو أفضل منه.
أما النساء
فتجري مفاخرتهن في أمور شخصية كالجمال والزينة أو النسب أو
الصفحه ٢٧٠ :
ويبدو من قوله
سبحانه «وَشَاقُّوا
الرَّسُولَ» وقوله سبحانه «مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى
الصفحه ٤٧٣ :
مهانا. حتى إن البشر ليذهلون من دقة الكتاب : «وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ
جِئْتُمُونا
الصفحه ٧٩ :
ثالثا :
الاهتداء من واقع تسخير البحر إلى رحمة الله بالإنسان وكرامته له فينبعث لربّه
شكرا وخضوعا
الصفحه ٩٩ : ، وما الدهر سوى الطبيعة ، وهل
للطبيعة إرادة وحكمة؟! أفلا ينظرون إلى السموات والأرض وما فيهما من عظمة
الصفحه ١٧٥ :
الأولى.
[٢٨] فلما ذا
تولّوا عن النذر ، ولم يستجيبوا لداعي الله ، ولماذا لم يعتبروا بمصير من