الصفحه ٢٣٨ : تخرج في أصل الجحيم ،
طلعها كأنه رؤوس الشياطين ، عليها سبعون ألف غصن من نار ، في كل غصن سبعون ألف
ثمرة
الصفحه ٤٩ : أنواع العذاب فيها شجرة تنبت في أصلها ، ويمتدّ منها غصن لكلّ شخص
فيها ، اسمها الزقوم ، وهي تجسيد لذنوب
الصفحه ٣٠٠ : ، قال عبد الله بن مغفّل : كنت قائما على رأس رسول
الله (ص) ذلك اليوم ، وبيدي غصن من السّمرة (شجرة شائكة
الصفحه ٦٤ : الكتاب ،
والحكم ، والنبوة ـ من وسائل الهداية ـ ورزقهم من الطيبات ـ من النعم المادية ـ وفضلهم
على العالمين
الصفحه ٢١٦ : الطيّبة التي أخرجت من البدن الطيب. أبشر فإنّ لك ما لا عين رأت ،
ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر
الصفحه ٨٦ : المخلصون كلّما أمسينا أقرب إلى الانتصار بإذن الله.
رابعا :
(وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ)
فقد رزق
الصفحه ٨١ : الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٦) وَآتَيْناهُمْ
بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا
الصفحه ٣٠ : مُنْتَقِمُونَ)
إنّ العذاب
الذي يراه الظلمة في الدنيا ليس سوى نفحة من العذاب الذي ينتظرهم بعد الموت.
[١٧
الصفحه ٢٩٧ : وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ
الصفحه ١٦٠ :
، فمن بذّرها للمتعة العاجلة في الدنيا فما ذا يبقى له ليوم فاقته؟
إنّما السعيد
من قدّم شيئا ممّا عنده
الصفحه ٢٠٩ : الذي يمتص دماء المحرومين؟ وما ذا يضرّك فقر البائس
الذي يعيش إلى جنبك بوداعة وطيبة؟
العقل يحكم
بفساد
الصفحه ١٦٧ :
وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ
وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٢٣٦ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ
الصفحه ٣٣٨ : طيّبون؟
أو لأنّ لهم فضلا وسابقة حسنة معهم؟ بالطبع كلّا .. وتشهد على ذلك عقائدهم
المنحرفة وأعمالهم السيئة
الصفحه ٤٣٥ : والتعالي لنجني ثمارها الطيبة.
وهذا ما يدعو
اليه الإسلام كما جاء في النصوص الدينية من ضرورة صلة الرحم