الصفحه ٢٦٧ : النكرة وسبعة فى المعرفة وقد شرع فى القسم الأول وبدأ منه بألف التأنيث
فقال :
فألف
التّأنيث مطلقا
الصفحه ٢٧١ : بعده جواب الشرط.
ولما فرغ من الأنواع الخمسة التى لا تنصرف فى النكرة ولا فى المعرفة شرع فى ذكر ما
لا
الصفحه ٢٧٤ : أما
العلمية فعلم الجنس وقيل إنه معرف بنية الإضافة فأشبه العلم لكونه معرفة بغير أداة
لفظية والظاهر من
الصفحه ٣٦٦ : ومتعلقه من
الكلم الأفعال والأسماء التى لا تشبه الحروف وهو نوعان : معرفة حروف الزيادة
ومعرفة الإبدال ، وقد
الصفحه ٤٠٣ : ............................................................ ١٠
النكرة والمعرفة............................................................ ٢١
العلم
الصفحه ٣ : معرفة فرائض الأعيان. انظر ترجمته فى
بغية الوعاة للسيوطى ص ٣٠٠ ، والضوء اللامع للسخاوى ٤ / ٩٧ ، والنور
الصفحه ١٤ : معرفة أو نكرة ومن
مواضع النيابة نيابة الألف عن
__________________
(١) الرجز لرؤبة فى
ملحق ديوانه
الصفحه ٢٨ :
ويعين المسمى مخرج للنكرة ، ومطلقا مخرج لما سوى العلم من المعارف لأن كل معرفة
غير العلم يعين مسماه لكن
الصفحه ٣٠ : من العلل المانعة للصرف
ويوصف بالمعرفة وهذا معنى قوله كعلم الأشخاص لفظا ومدلوله مع ذلك شائع كمدلول
الصفحه ٥٠ : معرفة وقد يكون نكرة بشرط حصول الفائدة وقد ذكر النحويون للابتداء
بالنكرة مسوغات كثيرة واقتصر الناظم منها
الصفحه ٦٣ : فمن إعمال إن فى
النكرة قولهم إن أحد خيرا من أحد إلا بالعافية ومن إعمالها فى المعرفة قولهم :
٣٥
الصفحه ٨١ : بتستحق وليس قوله الاستفهام مع قوله استفهام
بإيطاء ، لأن الأول نكرة والثانى معرفة. ثم قال
الصفحه ١٦٤ : محذوف تقديره أضف إضافة جائزة
ويحتمل أن يكون منصوبا على الحال إذا قدرنا المصدر المحذوف معرفة والأول أظهر
الصفحه ١٦٨ : مضافة إلى المعرفة
أو النكرة ومعنى كمل بها الكلام أى الكلام الذى هى جزؤه لأنها مع ما أضيفت إليه
جزء كلام
الصفحه ١٨٥ : وقياس مبتدأ ومن ذى فى موضع الحال من مصدر ويجوز
أن يكون فعل مبتدأ وقياس خبر لأن فعلا معرفة بالعلمية. ثم