الصفحه ١٧٠ : والضمير العائد من الصلة إلى الموصول الهاء فى
له والضمير فى أضيف عائد على غير وناويا حال من الفاعل باضمم أو
الصفحه ٤٠٢ : أن ينسب ذلك إلى الناظم لما فيه من عدم الارتباط ثم رجع
إلى أنه أخطأ وأن كتبه بالظاء سهو منه. ثم قال
الصفحه ١٤٩ : النحويين والضمير العائد من الصلة إلى الموصول
__________________
(٩٠) الرجز للعجاج فى
ملحق ديوانه
الصفحه ١٧٥ : كعب بجير منقذ لك من
تعجيل تهلكة
والخلد فى سقر
وهو المراد
بقوله أو ندا وفصل
الصفحه ٢٩٠ : أو جزاء فى الأوجه
الأربعة ويجوز رفع المضارع إذا كان جزاء ، وإلى ذلك أشار بقوله :
وبعد ماض
الصفحه ٧٨ :
وكأن ثدييه
حقان فى رواية النصب وفهم من اقتصاره على إن وأن وكأن أن باقيها لا يكون فيه هذا
الحكم ، أما
الصفحه ١٣٥ : بالإضافة إلى نكرة كقوله تعالى : (فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً) [فصلت : ١٠] ومنها أن يكون بعد نفى وهو
الصفحه ٦٥ :
٣٦ ـ فأبت إلى فهم وما كدت آيبا
وقولهم فى
المثل عسى الغوير أبؤسا. وكاد مبتدأ وخبره ككان ، وعسى
الصفحه ١٩٩ : بستمائة فإذا نوعت الصفة
أيضا إلى مرفوعة ومنصوبة ومجرورة ، صارت الصور ألفا وثمانمائة من ضرب ثلاثة فى
ستمائة
الصفحه ٢٢٣ :
يكونان منكرين ، وفهم من قوله قد أن ذلك قليل بالنسبة إلى تعريفهما ، ومما استشهد
به على ذلك قوله عزوجل
الصفحه ١٦٣ : نسيج وحده وفريد دهره وفى الذم فى قولهم جحيش وحده وعيير وحده أما لبى
فإنه أيضا لازم الإضافة إلى الضمير
الصفحه ١٧٣ : غير منون كما كان مع وجود المضاف إليه
لأنه قد عطف رجل مضافا إلى مثل المحذوف ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٣١ : . ثم أشار إلى الخامس بقوله :
__________________
(١٣) البيت من الكامل
، وهو للنابغة الذبيانى فى
الصفحه ٢٨٠ : من أن والظاهر أنها مؤكدة لأنه قد علم أن كلامه فى الناصبة.
ثم أشار إلى
الثانى بقوله :
(وإن عدم* لا
الصفحه ٢٤٥ : مطرد فى يا ابنة أم ويا ابنة عم إذ لا فرق ثم إن من
المضاف إلى ياء المتكلم يا أبى ويا أمى وفيه لغتان