الصفحه ٢٥٠ : الألف بمجانس تلك الحركة فتقول فى نحو فتاه وا فتاهو وفى
غلام أخيه وا غلام أخيهى إلا أنك لو أبدلتهما فقلت
الصفحه ٣١٩ : السماع أى لا يقاس عليه فمما
شذ فى تثنية المقصور قولهم مذروان بقلب الألف الرابعة واوا وخوزلان بحذف الألف
الصفحه ٣٣٩ : الحرف
الذى بعد ياء التصغير إن لم يكن حرف إعراب فإنه يجب فتحه قبل علامة التأنيث وشمل
التاء وألف التأنيث
الصفحه ٣٤١ : ومعموله فهو من عطف الجمل. ثم قال :
وألف التّأنيث
ذو القصر متى
زاد على
أربعة لن
الصفحه ٣٦٤ :
يعنى أن حرف
الاستعلاء والراء غير المكسورة إذا تقدما على الألف منعا الإمالة بشرط أن يكون
المانع غير
الصفحه ٣٧١ : زيادته وبدأ بالألف
فقال :
فألف أكثر من
أصلين
صاحب زائد
بغير مين
يعنى أن
الصفحه ٣٩٢ :
مفعل وإن كان ظاهره يقتضى الإعلال لأنه حمل على مفعال بالألف ومفعال لم يشبه الفعل
لا فى الوزن ولا فى
الصفحه ٢٦٣ : إذا كان فاعله ضميرا لينا فإنك تجعل فى آخر الفعل شكلا
مجانسا لذلك الضمير وشمل قوله لين ألف التثنية وواو
الصفحه ٣٢٠ :
وإن جمعته
بتاء وألف
فالألف اقلب
قلبها فى التّثنيه
ففهم منه
الصفحه ٣٤٧ : سادسة واجب أيضا لأنه من باب أحرى لأن موجب الحذف إنما هو الثقل وهى سادسة
أثقل منها خامسة. والألف مفعول
الصفحه ٣٨٣ :
يعنى أنه يفعل
بالواو الواقعة آخرا ما فعل بالألف من إبدالها ياء لكسر ما قبلها أو لمجيئها بعد
يا
الصفحه ٣٨٩ :
وهى
لا يكفّ
اعلالها
بساکن غر الف
إعلالها
بساكن غير ألف
الصفحه ٢٢ : مخاطبا وواو الضمير وألف الاثنين ونون الإناث فمجموع الضمائر
المتصلة تسعة ألفاظ ، ثم قال :
وألف
الصفحه ٢٦٧ : منع
صرف الّذى
حواه كيفما وقع
يعنى أن ألف
التأنيث تمنع من الصرف مطلقا أى
الصفحه ٣١٧ : اقتدارا. وما مبتدأ وهى موصولة واقعة على الصحيح المستحق
للألف قبل الآخر واستحق صلتها وألف مفعول باستحق ووقف