الصفحه ٣١٨ : مرتقيا
يعنى أن الألف
الرابعة فما فوق تقلب فى التثنية ياء وشمل ذلك الألف الرابعة نحو ملهى
الصفحه ١٥ : أشار بقوله :
بالألف ارفع
المثنّى وكلا
إذا بمضمر
مضافا وصلا
كلتا كذاك
الصفحه ٣٦١ :
الإمالة
الإمالة على
قسمين إمالة الألف وإمالة الفتحة فإمالة الألف هى أن تنحو بالألف نحو اليا
الصفحه ٢٦٥ : والضمير فى قوله واحذفه عائد على الألف وهاتين إشارة إلى الياء
والواو وشكل مبتدأ ومجانسا فى موضع الصفة لشكل
الصفحه ٣٤٦ : قال :
(لشبهها الملحق والأصلىّ ما* لها)
يعنى أن الألف
الرابعة إذا كانت للإلحاق نحو ذفرى أو منقلبة
الصفحه ٢٠ : :
وأىّ فعل آخر
منه ألف
أو واو أو
ياء فمعتلا عرف
فالألف انو
فيه غير الجزم
الصفحه ٢٦٤ :
تتميم والمضمر مفعول بفعل مضمر يفسره احذفنه والألف منصوب بالاستثناء. ثم إن الفعل
إن كان آخره ألفا فإن له
الصفحه ٣٤ : الألف رفعا والياء جرا ونصبا فى
قوله : بالألف ارفع المثنى وقوله وتخلف اليا فى جميعها الألف فتقول اللذان
الصفحه ٢٤٨ : بذلك للتكرير أى وفى سوى
التكرير. ثم قال : (ولام ما استغيث عاقبت ألف) يعنى أن لام الاستغاثة تعاقب الألف
الصفحه ٣٦٥ :
المبدلة من التنوين أما الألف التى بعد الميم فلإمالتها سبب وهو كسر العين
وأما الألف التى هى بدل من
الصفحه ٣٤٠ :
وألف
التّأنيث حيث مدّا
وتاؤه
منفصلين عدّا
كذا المزيد
آخرا
الصفحه ٣٦٢ :
يعنى أن الألف
تمال أيضا إذا كانت بدلا من عين فعل تكسر فاؤه إذا أسند إلى تاء الضمير فشمل ما
عينه
الصفحه ٣٧٢ :
يعنى أن الواو
والياء كالألف فى الحكم عليها بالزيادة إن صحبت أكثر من أصلين إلا إذا تكررت فى
اسم
الصفحه ٣٧٨ :
يعنى إذا كان
فى المفرد مدّ ثالث زائد قلب فى الجمع الذى على مثل فعائل همزة ، وشمل المد الألف
نحو
الصفحه ٢٤٩ : بالوصل المشتهر
وبئر منصوب على أنه مفعول مقدم بحفر ووا من مفعول بيلى ثم قال :
(ومنتهى المندوب صله بالألف