الصفحه ٢٥٢ :
ونكرة نحو :
١٧٣ ـ جارى لا تستنكرى عذيرى
وثلاثيا نحو يا
خول فى خولة وثنائيا نحو يا ثب فى ثبة
الصفحه ٣٢٣ : الجار
أى بوضع ومعناه أن العرب وضعته لذلك واستغنت به عما يستحق. ثم اعلم أن اصطلاح
النحويين فى الجموع أن
الصفحه ٣٦٨ : من
فعل ثلاثىّ
وزد نحو ضمن
فذكر له أربعة
أبنية فعل بفتح الفاء والعين معا
الصفحه ٣٧٣ : :
والنّون فى
الآخر كالهمز وفى
نحو غضنفر
أصالة كفى
يعنى أن النون
يحكم بزيادتها فى
الصفحه ٣٨٠ : ألفا نحو آثر وآمن وأصله أأثر وأأمن بهمزتين
وإن كانت كسرة أبدلت ياء نحو إيلاف وإن كانت ضمة أبدلت واوا
الصفحه ١٠٨ : لموجب عرا) أى لشىء أوجب والموجب الذى يوجب تقديمه هو
اللبس نحو أعطيت زيدا عمرا ، أو الحصر نحو ما أعطيت
الصفحه ١٤٩ : وبرب معطوف على بمذ والتاء مبتدأ وخبره لله ورب معطوف
على لله وقوله :
وما رووا من
نحو ربّه فتى
الصفحه ١٨٠ : فعله لازما نحو أقائم زيد وينصب المفعول
إن كان متعديا لواحد نحو أضارب زيد عمرا وينصب مفعولين إن كان فعله
الصفحه ١٩١ : المكسور العين اللازم نحو فره العبد فهو فاره وسلم فهو سالم وفهم منه أنه
كثير فيما عدا هذين الوزنين من
الصفحه ١٩٥ : المتقدم بخلاف معمول اسم الفاعل فإنه يكون سببيا نحو زيد ضارب أباه ،
وأجنبيا نحو زيد ضارب عمرا وهو المنبه
الصفحه ٢٣٧ : يا هذا
وفهم منه أن الحذف جائز مع غير الخمسة المذكورة وذلك العلم نحو (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا) [يوسف
الصفحه ٢٧٤ :
لكن وجوده فى الأفعال أكثر وهو فعل أمر من فعل ونحو ذلك وما كثر فى الأسماء
والأفعال معا نحو أفعل
الصفحه ٣٦٩ :
الثانى وتشديد الثالث نحو قمطر. السادس فعلل بضم الأول وفتح الثالث نحو
جخدب لذكر الجراد وفى هذا
الصفحه ٣٧٨ :
يعنى إذا كان
فى المفرد مدّ ثالث زائد قلب فى الجمع الذى على مثل فعائل همزة ، وشمل المد الألف
نحو
الصفحه ٣٨٣ : ء التصغير فالأول نحو رضى وقوى أصلهما رضو وقوو لأنهما من الرضوان والقوة ولكنه
لما كسر ما قبل الواو وكانت