الصفحه ٣١٥ :
مصدر ذكر. التاسع فعيلى بكسر الفاء وتشديد العين نحو حثيثى مصدر حث. العاشر
فعلى بضم الفاء وفتح العين
الصفحه ٣٢٧ :
واحترز بالوصف من الاسم نحو واد وبالمعتل من الصحيح نحو ضارب وبالمذكر من
المؤنث نحو ضاربة وبالعاقل
الصفحه ٣٢٩ : الفاء
والعين نحو جمل وجمال وجبل وجبال لكن بشرطين أشار إليهما بقوله :
ما لم يكن فى
لامه اعتلال
الصفحه ٣٣١ : نحو فتى وفتيان وأخ وإخوان. ثم قال : (وللفعال فعلان
حصل) من أمثلة جمع الكثرة فعلان بكسر الفاء وسكون
الصفحه ٣١٣ : عائدة على العرب أو على النحويين وأسام جمع أسماء فهو
جمع الجمع ثم أشار إلى ما يعرف به التقدير فقال
الصفحه ٣١٤ : فلو كان بمعنى فاعل للحقته التاء نحو ظريف وظريفة وفهم من
قوله إن تبع موصوفه أنه إن لم يتبعه لحقته التا
الصفحه ٢٥٣ : :
أشار إلى الأول
منها بقوله : (إن زيد) أى إذا كان زائدا فلو كان غير زائد لم يحذف نحو مختار
ومنقاد لأن
الصفحه ٣٢٥ : الفاء وسكون العين وهو مطرد فى أفعل المقابل لفعلاء وفعلاء
المقابلة لأفعل نحو أحمر وحمراء فتقول فيهما معا
الصفحه ٣٦٧ : : مجرد من الزيادة ، ومزيد فيه فغاية ما يصل إليه المجرد خمسة
أحرف نحو سفرجل وغاية ما يصل إليه بالزيادة
الصفحه ٧٢ :
إلى الموضع الرابع بقوله : (وذا يطرد* فى نحو خير القول إنى أحمد) يعنى أنه
يطرد فى هذا المثال وما
الصفحه ٣٢٦ :
(ما لم يضاعف فى الأعمّ ذو الألف)
يعنى أن
المضاعف من نحو فعال كزمام وبنان لا يجمع على فعل كراهية
الصفحه ٣٣٢ :
الكثرة أفعلاء وينوب عن فعلاء فى المعتل اللام والمضاعف من فعيل المذكور فالمعتل
نحو ولىّ وأولياء وغنى
الصفحه ٣٣٣ :
نحو رسالة ورسائل وفعالة بضم الفاء نحو ذؤابة وذوائب وفعيلة بالياء نحو
صحيفة وصحائف فإنه شبيه بفعالة
الصفحه ٣٦٢ : واو مكسورة نحو خاف أصله خوف بكسر الواو لأنه من الخوف وما عينه ياء مفتوحة
فى الأصل نحو دان فإنه من
الصفحه ٣٨٥ : موضع يجب فيه تحريكها حركت
نحو ضويرب فى ضارب وإن كانت فى موضع يجب فيه سكونها سكنت نحو ضورب. ثم قال