الصفحه ١٣٨ : بمعنى إلى فإنّ أضاف متعدّ بإلى وعمله مفعول
باقتضى والضمير فيه عائد على الحال لا على المضاف إليه فإن
الصفحه ١٧٩ :
قد تقدم أن
المصدر يكون مضافا أو مجردا أو مقرونا بأل فالمضاف إن كان مضافا إلى الفاعل كمل
بنصب
الصفحه ٢٤٠ : الاسمية المصدرة بأل فقال :
(إلّا مع الله
ومحكىّ الجمل) فيجوز فى الاختيار يا ألله بقطع الهمزة ووصلها
الصفحه ٢٤٧ : ) [الأنفال : ٩] وفهم من قوله خفضا أنه معرب بالجر وفهم من المثال أنه يجوز
أن يكون مقرونا بأل وإعراب البيت واضح
الصفحه ٢٦٩ : كذلك أن يستعمل
بأل أو بالإضافة فعدل عما يستحق من ذلك وقيل غير ذلك والمشهور ما ذكرته. ثم قال
الصفحه ٢٩٧ : ء
المجاب بها أما تحذف فى النثر قليلا كقوله عليه الصلاة والسّلام : «أما بعد ما بال
قوم يشترطون شروطا ليست فى
الصفحه ٣٠٠ : بشرط وذا إشارة إلى الشروط
السابقة ، ثم انتقل إلى الإخبار بأل فقال :
الصفحه ٣٥٥ : المقرون بأل ، وما ذكره من أنه عكس
المنون إنما ذلك فى المرفوع والمجرور كما مثل ، وأما المنصوب فليس فى الوقف
الصفحه ٦٢ :
المعطوف بلكن أو ببل على المنصوب بما يلزم رفعه لأن المعطوف بهما موجب وما لا تعمل
فى الموجب فتقول ما زيد
الصفحه ١٠٣ : ودع ما لم يبح
يعنى أن الرفع
راجح فيما خلا من موجب النصب ومرجحه وموجب الرفع وتساوى الوجهين
الصفحه ١٠٨ : لموجب عرا) أى لشىء أوجب والموجب الذى يوجب تقديمه هو
اللبس نحو أعطيت زيدا عمرا ، أو الحصر نحو ما أعطيت
الصفحه ٣٨٤ : لما صارت
رابعة قلبت ياء بالحمل على اسم الفاعل وهو المعطى لأن فى اسم الفاعل موجب القلب
وهو انكسار ما
الصفحه ٨٣ : سائر أفعال هذا الباب بالتعليق والإلغاء ،
فالتعليق ترك العمل لموجب ، والإلغاء ترك العمل لغير موجب ويحتمل
الصفحه ٨٤ : العمل لغير موجب وفهم من قوله وجوز أنه جائز لا واجب وفهم من قوله لا
فى الابتداء ثلاث صور أن يتأخر عنهما
الصفحه ١٢٥ : منه وشمل الموجب نحو قولك قام القوم إلا زيدا والمنفى نحو ما قام أحد إلا
زيدا إلا أن الأول واجب النصب