الصفحه ١٥٢ : نحو (قَدْ جاءَكُمُ
الرَّسُولُ بِالْحَقِ) [النساء : ١٧٠] أى مع الحق السادس معنى من يعنى التى للتبعيض
الصفحه ٣٢٢ : ما تقدم من الأحكام إما نادر كقول بعضهم فى كهلة كهلات وحقه الإسكان لأنه صفة
وإما ضرورة كقول الراجز
الصفحه ٣٦٠ : ، وهمع الهوامع ١ / ٢٠٣ ، ٢ / ٢١٠.
والشاهد فيه قوله : «من عله» حيث ألحق
هاء السكت بكلمة «عل» وهى كلمة
الصفحه ١٦ :
عشرونا
وبابه ألحق
والأهلونا
أولو وعالمون
علّيّونا
وأرضون شذّ
الصفحه ١٨ : نيابة الكسرة عن الفتحة وذلك فى جمع المؤنث السالم وما ألحق به وإليه أشار
بقوله :
وما بتا وألف
قد
الصفحه ٢٣ : انتصاب
فى انفصال جعلا
إياى
والتّفريع ليس مشكلا
فاكتفى بذكر
ضمير المتكلم وكان حقه
الصفحه ٤٣ : ، ٢٥٢.
والشاهد فيه قوله : «وطبت النفس» حيث
ذكر التمييز معرّفا بالألف واللام ، وكان حقّه أن يكون نكرة
الصفحه ٦٠ : :
٣١ ـ لم يك الحقّ سوى أن هاجها
رسم دار قد
تعفى بالسرار
الصفحه ٧٠ : بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
لَكارِهُونَ) [الأنفال : ٥] الثانية أن تكون مجردة
الصفحه ٧٨ :
وكأن ثدييه
حقان فى رواية النصب وفهم من اقتصاره على إن وأن وكأن أن باقيها لا يكون فيه هذا
الحكم ، أما
الصفحه ٨٠ : ارفع فهو
من باب التنازع مع تأخير العوامل وقدم مفردا على نعتا وحقه التأخير عنه لأنه وصف
له لأجل الضرورة
الصفحه ٩٠ :
ذكر أن أفعال
هذا الباب سبعة والذى أثبت سيبويه منها أعلم وأرى ونبأ وزاد أبو على أنبأ وألحق
بها
الصفحه ٩١ : معبد
وحميم» حيث ألحق بالفعل المسند إلى الفاعل الظاهر ضمير التثنية ، وذلك على لغة
الحارث بن كعب ، وهى
الصفحه ١١٢ : فالثانى الذى هو يظنانى هو المهمل ولذلك عمل فى الضمير المثنى
فكان حق مفعوله الثانى الذى هو أخا أن يكون
الصفحه ١٢٧ : تذكر ولا يكون ذلك إلا
فى نفى أو شبهه وكان حقه أن ينبه على ذلك وإنما ترك التنبيه عليه لوضوحه وشمل قوله