الصفحه ٢٥٢ : : (واحظلا* ترخيم ما من هذه الها قد خلا) يعنى أن ما خلا
من الهاء لا يجوز ترخيمه إلا بأربعة شروط :
أشار إلى
الصفحه ٦٩ :
، والضغن : الحقد ، والعداوة. ثم قال :
وراع ذا
التّرتيب إلّا فى الّذى
كليت فيها أو
الصفحه ٧٦ : فإنه لا يطلق عليه اسمها إلا وهى عاملة فيه وتجوّز فى قوله استكن وإنما
هو محذوف إذ لا يستكن الضمير إلا فى
الصفحه ٩٠ : منيرا وجهه. ثم قال:
وبعد فعل
فاعل فإن ظهر
فهو وإلّا
فضمير استتر
يعنى أن
الصفحه ١٢١ :
أن اسم الزمان يقبل الظرفية مبهما وغير مبهم وليس فى مقابلة المبهم إلا المختص
وكل مبتدأ وقابل خبره
الصفحه ١٣٧ :
إلّا إذا اقتضى
المضاف عمله
أو كان جزء
ما له أضيفا
أو مثل جزئه
فلا تحيفا
الصفحه ١٧١ :
فهم من قوله ناويا ما عدما فإنه إن لم ينو لم يبن على الضم فلم يبق إلا الإعراب
وهو الأصل إلا أن قوله
الصفحه ١٩٠ :
على المرة ولا على الهيئة إلا بقرينة تدل على ذلك ثم قال : (فى غير ذى الثلاث
بالتا المره) يعنى أن مصدر
الصفحه ١٩٤ : الفاعل إلا أنه غير مستحسن نحو كاتب الأب وفيه خلاف
ومذهب المصنف جوازه وفهم منه أيضا أن الجر بها غير لازم
الصفحه ٢٠٧ : فى المعنى لا فى الحكم لاختلاف بعض أحكامها
إلا أن فى حبذا زيادة على نعم وهى الحب والتقريب من القلب وهى
الصفحه ٢٥٧ : إياكما والأسد وإياكم والمخالفة. وفهم منه أن التحذير إذا كان بالضمير لا يكون
إلا مخاطبا ولا يكون بضمير
الصفحه ٢٩٣ : ء
وإلا يعل
مفرقك الحسام
أى وإلا تطلقها
فحذف فعل الشرط للعلم به ، وفهم من قوله : علم أنه إن لم
الصفحه ٢٩٧ :
التحضيض مز وهلّا* ألّا ألا) يعنى أن لو لا ولو ما يميز بهما التحضيض أى يدلان
عليه كقوله تعالى : (لَوْ لا
الصفحه ٢١ :
ولا يلى إلّا
اختيارا أبدا
كالياء
والكاف من ابنى أكرمك
والياء والها
من سليه
الصفحه ٢٦ : ياء المتكلم بالحروف لم تلحق نون الوقاية
إلا مع ثمانية أحرف أشار إلى ستة منها وهى إن وأخواتها بقوله