الصفحه ٢٢٦ :
بعضا بحتى
اعطف على كلّ ولا
يكون إلّا
غاية الّذى تلا
يعنى أن حتى
الصفحه ٣٧٨ : قلادة وقلائد والياء نحو صحيفة وصحائف والواو نحو عجوز وعجائز.
وفهم منه أن
الثالث إن كان غير مد لم يقلب
الصفحه ٣٣٣ :
نحو رسالة ورسائل وفعالة بضم الفاء نحو ذؤابة وذوائب وفعيلة بالياء نحو
صحيفة وصحائف فإنه شبيه بفعالة
الصفحه ١٢٨ :
وألغ إلّا
ذات توكيد كلا
تمرر بهم
إلّا الفتى إلّا العلا
يعنى أن
الصفحه ١٢٩ :
اجعل غير معهود فى اللغة وإنما يكون دع بمعنى اترك. الثالث أن ما قبل إلا
فى التفريغ قد يكون غير عامل
الصفحه ١٢٧ : غير منصوب فيكون مفرغا
له العامل الذى قبل إلا ويعرب هو بدلا منه قال سيبويه حدثنى يونس أن قوما يوثق
الصفحه ١٢٦ : على الاستثناء فنحو ما قام أحد إلا زيد بالرفع وما مررت بأحد إلا زيد
بالجر أحسن من ما قام أحد إلا زيدا
الصفحه ١٣٠ : القوم إلا زيدا إلا عمرا
إلا خالدا فهى كلها مخرجة من القوم. وإن قلت ما قام أحد إلا زيدا إلا عمرا إلا
الصفحه ٩٢ : الشمس طلعت. واحترز بقوله متصل من المنفصل نحو ما قام
إلا أنت. الثانى أن يكون المسند إليه ظاهرا حقيقى
الصفحه ٢٨٠ : اللام الواقعة بعد نفى كان ،
وفهم من قوله نفى كان أن النافى لا يكون إلا لم أو ما ولا يكون لن ولا لا ولا
الصفحه ٢٩٨ : . والتحضيض مفعول بمز وألا وما
بعده معطوف على الضمير فى بهما ولم يعد الجار فيقول وبهلا لأن مذهبه عدم اشتراط
الصفحه ٩٤ : تقديم المفعول على الفاعل كثير إلا أن يراد بالنسبة إلى تقديم الفاعل
على المفعول فتكون للتقليل. ثم قال
الصفحه ٩٥ :
٦٥ ـ فلم يدر إلا الله ما هيّجت لنا
عشية آناء
الديار وشامها
فقدم
الصفحه ١٢٥ : ءَكُمْ) [يونس : ٧١] فيمتنع العطف فى «شركاءكم» لأن أجمع بمعنى عزم لا ينصب إلا
الأمر ونحوه ويجوز نصبه على
الصفحه ١٤٨ : . وهاك اسم فعل بمعنى خذ
ولم يذكر الجوهرى ولا الزبيدى فى ها إلا التنبيه وزاد الجوهرى الزجر فهى عندهما
حرف