الصفحه ٢٠٣ :
وبالنّدور
احكم لغير ما ذكر
ولا تقس على
الّذى منه أثر
فهم من قوله
الصفحه ٣٧٧ :
الإبدال
هذا هو النوع
الثانى من التصريف ثم إن حروف الإبدال تصل إلى اثنين وعشرين حرفا وقد ذكرها فى
الصفحه ٣٨٣ :
يعنى أنه يفعل
بالواو الواقعة آخرا ما فعل بالألف من إبدالها ياء لكسر ما قبلها أو لمجيئها بعد
يا
الصفحه ١٩٢ : جميل وفهم من قوله أولى أن اسم الفاعل منه يأتى على غير الوزنين المذكورين وهو
المنبه عليه بقوله : (وأفعل
الصفحه ٢١١ : بأبيات منها قوله :
١٣٩ ـ فقالت لنا أهلا وسهلا وزوّدت
جنى النحل بل
ما زودت منه
الصفحه ٣١٠ : بأى
لغتان : إحداهما وهى الفصحى أى يحكى بها وصلا ووقفا من مذكور منكر ما له من إعراب
وتذكير وتأنيث
الصفحه ٢٧ :
وقوله : وكن
مخيرا فى الباقيات. يعنى بالباقيات ما بقى من الأحرف الستة وهى إنّ وأن وكأن ولكن
فيجوز
الصفحه ١٣٣ :
٨٠ ـ إنما الميت من يعيش كئيبا
كاسفا باله
قليل الرجاء
وحمل الشارح
الصفحه ١٥٤ : ءٌ) [الشورى : ١١] أى ليس مثله شىء والتعليل مبتدأ وخبره قد يعنى وبها متعلق
بيعنى وزائدا نصب على الحال من الضمير
الصفحه ٢٠٩ :
قد تقدم فى باب
التعجب أن الفعل إذا عدم بعض الشروط المصوغة لبناء فعل التعجب يتوصل إلى صوغ أفعل
منه
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى
الصفحه ١١ : المشار إليه بقوله : وكافتقار أصلا واحترز به من الافتقار
غير المؤصل كافتقار النكرة الموصوفة بالجملة إلى ما
الصفحه ٣٥ :
رفعا نطقا يعنى أن من العرب من يجرى الذى مجرى جمع المذكر السالم فيرفعه بالواو
وينصبه ويجره بالياء فيقول
الصفحه ١١٠ :
٧٠ ـ ولو أن ما أسعى لأدنى معيشة
كفانى ولم
أطلب قليل من المال
الصفحه ١٦٨ :
الفعلين ويتخرج على أن يكون حذف إن الشرطية قبل تنو على مذهب من أجاز ذلك
فيكون التقدير أو إن تنو