الصفحه ٢٠٨ :
سوى ذا ارفع بحبّ أو فجرّ* بالبا) يعنى أن حب قد يكون فاعلها غير ذا من
الأسماء مع إرادة المدح وفى
الصفحه ١٠٧ :
٦٧ ـ آليت حبّ العراق الدهر أطعمه
والحبّ يأكله
فى القرية السّوس
الصفحه ٢٠٧ : فى المعنى لا فى الحكم لاختلاف بعض أحكامها
إلا أن فى حبذا زيادة على نعم وهى الحب والتقريب من القلب وهى
الصفحه ٩٨ : ) يعنى أنه يجوز فى فاء الفعل الثلاثى المضاعف نحو حب
وردّ ما جاز فى فاء باع من كسر وإشمام وضم وقد قرئ هذه
الصفحه ٩٧ : من فاعل جا. ثم قال :
وإن بشكل خيف
لبس يجتنب
وما لباع قد
يرى لنحو حبّ
الصفحه ١٧٢ : كقوله تعالى : (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [البقرة : ٩٣] أى حب العجل وكقوله عزوجل
الصفحه ٣٨١ : الساكنة وأدغمت الميم فى الميم فصار أئمة فأبدلت من الهمزة
الثانية ياء الثانية مكسورة بعد كسرة نحو إيم فى
الصفحه ٣٨٠ : نحو أوادم فى جمع آدم
والثانية تنقلب فيها ياء وذلك إذا وقعت بعد كسرة نحو إيم إذا بنيت من أم نحو إصبع
الصفحه ٣١١ :
المؤنث فقال : (وقل لمن قال أتت بنت منه) يعنى أنك تقول فى حكاية من قال
أتت بنت ؛ منه بهاء ساكنة
الصفحه ٢٠٢ :
وصغهما من ذى
ثلاث صرّفا
قابل فضل تمّ
غير ذى انتفا
وغير ذى وصف
الصفحه ١٦ : لمذكر عاقل خاليا من تاء التأنيث ومن التركيب ،
والآخر وصف ويشترط فى مفرده أن يكون مذكرا عاقلا خاليا من تا
الصفحه ٣٥٥ :
يعنى أن إذن
التى هى من النواصب يوقف عليها بإبدال النون ألفا لشبهه بالتنوين بعد الفتح فتقول
إذا
الصفحه ١٣١ :
٧٩ ـ ولا ينطق الفحشاء من كان منهم
إذا جلسوا
منّا ولا من سوائنا
الصفحه ٣٩٥ :
يعنى أن
الافتعال وما تصرف منه إذا كان فاؤه حرف لين أبدل تاء وأدغم فى تاء الافتعال وشمل
قوله ذو
الصفحه ١٢١ :
يعنى أن أسماء
المكان لا يقبل الظرفية منها إلا المبهم وفهم منه أن المختص لا يقبلها.
والمختص من
أسما