الصفحه ٧٠ :
ودخل فيه صورتان : الأولى أن لا يتقدمها شىء نحو قوله تعالى : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ
الصفحه ١١٩ : ، ١١٦ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٤٧ ،
وشرح المفصل ٢ / ٥٤ ، والكتاب ١ / ٣٦٩ ، ولعبد الله بن رؤبة أو للعجاج
الصفحه ٢٨٠ :
أَهْلُ الْكِتابِ) [الحديد : ٢٩] وإنما وجب إظهارها فى ذلك كراهة اجتماع لامين وبين متعلق
بالتزم وناصبة حال
الصفحه ١٧٣ : يعود على ما والضمير فى عليه عائد على المعطوف عليه. ثم
قال :
ويحذف
الثّانى فيبقى الأوّل
الصفحه ٢٣٩ :
واضمم أو
انصب ما اضطرارا نوّنا
ممّا له
استحقاق ضمّ بيّنا
يعنى
الصفحه ١٦٥ :
يعنى أن ما جرى
من أسماء الزمان مجرى إذ فأضيف إلى الجملة يجوز فيه حينئذ البناء والإعراب إلا أن
الصفحه ٨٠ :
له بما
للنّعت ذى الفصل انتمى
يعنى أنه إذا
عطف على اسم لا المبنى ولم تتكرر لأجاز فى المعطوف
الصفحه ٢٣١ : بينك وبين زيد فإعادة الخافض فى نحو ذلك لازمة عند
جمهور البصريين إلا فى الضرورة وذهب الكوفيون وبعض
الصفحه ٢٩٢ :
يعنى إذا وقع
الفعل بعد فعل الجزاء ودخلت عليه الفاء أو الواو جاز فيه ثلاثة أوجه : الجزم والنصب
الصفحه ٣٦٠ : لرؤبة فى
ملحق ديوانه ص ١٨٣ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٤١٩ ، والكتاب ١ / ٢٩ ، ٤ / ١٧٠ ،
ولسان العرب ١٢ / ٣٥٣
الصفحه ٢٧ : أن تلحقها نون الوقاية وأن لا تلحقها وقد جاءت فى القرآن بالوجهين كقوله عزوجل : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ
الصفحه ٢٧٣ : ) ، ولعبيد الله بن قيس الرقيات فى ملحق ديوانه ص ١٧٨ ، وبلا نسبة فى أدب
الكاتب ص ٢٨٢ ، وأمالى ابن الحاجب ص ٣٩٥
الصفحه ٢٣٠ :
وأب له لينالا
فأب معطوف على
الضمير المستتر فى يكن وليس بينهما توكيد ولا فصل وفهم من قوله
الصفحه ٢٥٨ : ص
١٣٤ ، والكتاب ١ / ٢٥٦.
والشاهد فيه وجوب الإضمار إذ كرّر
المغرى به ، ف «أخاك» يلزم نصبه بتقدير : الزم
الصفحه ٨٢ :
__________________
(٥٣) البيت من البسيط
، وهو لحاتم بن عبد الله الطائى فى ملحق ديوانه ص ٢٩٤ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٥٧٣