الصفحه ١٢٢ :
وما يرى ظرفا
وغير ظرف
فذاك ذو
تصرّف فى العرف
وغير ذى
الصفحه ١٦٧ : النكرة نحو أى رجل ويمتنع أن تضاف إلى المفرد المعرفة إلا
فى صورتين أشار إلى الأول بقوله :
(وإن كررتها
الصفحه ١٩١ :
اللازم وفعل لا يكون إلا لازما بقوله :
وهو قليل فى
فعلت وفعل
غير معدّى
الصفحه ٢٣٤ :
الأول ويحتمل أن يكون على حذف مضاف أى إن صحب البدل ذا قصد وقوله دون قصد فى موضع
نصب على الحال والعامل فيه
الصفحه ٢٥٧ : الغائب إلا فى الشذوذ على ما سيأتى. وفهم منه أن العامل
المقدر يقدر بعد الضمير لما يلزم من تقديره قبله
الصفحه ٣٠٥ : أنه لا يميز بجمع وفهم من المثال أنه لا يكون إلا
منصوبا واللام فى «للتسعينا» للغاية فهى بمعنى إلى. ثم
الصفحه ٣٠٧ : ء فيها من
قوله بتركيبين فإن التركيب يقتضى البناء والمركب الأول مضاف إلى المركب الثانى
إضافة ثانى إلى
الصفحه ٣١٤ :
تمتنع منه تاء الفرق فى المؤنث فى الغالب. وفهم من قوله كقتيل أن يكون بمعنى مفعول
لأن قتيلا بمعنى مقتول
الصفحه ٣٥٣ : والفا جواب الشرط وجبره مبتدأ وفتح عينه معطوف عليه
والتزم فى موضع الخبر عنهما وكان حقه أن يقول التزما لكن
الصفحه ٣٦٢ : واو مكسورة نحو خاف أصله خوف بكسر الواو لأنه من الخوف وما عينه ياء مفتوحة
فى الأصل نحو دان فإنه من
الصفحه ٣٨٩ : ويرضوون فقلبت فى ذلك كله الياء أو
الواو ألفا ثم حذفت لالتقاء الساكنين وإن كان الساكن ألفا أو ياء مشددة
الصفحه ١١ : . وقوله :
ومعرب الأسماء
ما قد سلما يعنى أن ما سلم من شبه الحرف فى الأوجه المذكورة هو معرب ولما كان
الصفحه ٩٢ :
وإنّما تلزم
فعل مضمر
متّصل أو
مفهم ذات حر
فذكر أنها تلزم
فى
الصفحه ١٨٨ : وما بعده معطوف على
قوله فى البيت الذى قبله كقدّس التقديس وإجمالا مصدر أجمل وهو مضاف إلى من وهى
موصولة
الصفحه ٢٠٤ : وفى ذاك متعلق به واستقر فى موضع خبره.
نعم وبئس وما جرى
مجراهما
هذا الباب
مشتمل على قسمين الأول نعم