الصفحه ١٤١ : ء مؤكدة للجملة ويجب أن يكون عاملها مضمرا وأن تكون واجبة التأخير مثال ذلك زيد
أبوك عطوفا فالعامل فيها واجب
الصفحه ١٥٣ :
وعلى مبتدأ
خبره للاستعلاء ومعنى معطوف على للاستعلاء وهو مضاف إلى فى وعن.
ثم قال :
بعن
الصفحه ١٨٦ : وهو مصدر مطرد فى فعل اللازم الدال على الامتناع نحو
أبى إباء ونفر نفارا وفر فرارا بمعنى نفر وقوله
الصفحه ٢٠٨ : الباء
فنقلت الضمة إلى الحاء فتقول على هذا حب زيد وحب بزيد وحب بزيد. ومن شواهد ضم
الحاء وزيادة الباء فى
الصفحه ٢١٧ : متعلق بعقل ويجوز حذفه فى
موضع خبر ما وفاعل يقل ضمير يعود على الحذف.
التوكيد
التوكيد على
قسمين : لفظى
الصفحه ٢٤١ :
فصل
فى تابع المنادى
تابع ذى
الضّمّ المضاف دون أل
ألزمه نصبا
كأزيد ذا
الصفحه ٢٧٢ : تمنع الصرف مع زيادتى فعلان. ولما كان قوله فعلان يوهم إرادة هذا
الوزن كما تقدم فى قوله وزائدا فعلان فى
الصفحه ٣١٥ :
العين ثلاثة أبنية وهى مجموعة فى أربعاء فإن فيه ثلاث لغات كسر العين وفتحها وضمها
، الخامس فعللاء نحو
الصفحه ٣٢٣ : وقلوب وصفاة وصفىّ والصفاة الصخرة الملساء وأصل صفى
صفوى فقلبت الواو ياء وأدغمت فى الياء وكسر ما قبلها
الصفحه ٣٩٣ : مغيوم
وما مبتدأ وهى موصولة
وصلتها الإفعال ومن النقل متعلق بما فى المجرور من معنى الاستقرار
الصفحه ٧ : كالإشارة وقوله مفيد مخرج لما لا
فائدة فيه كقولنا النار حارة وشمل قوله مفيد الفائدة التى يحسن السكوت عليها
الصفحه ٣٢ : الهمزة بعد ألف مكسورة وإنما كان أولى لأنها
لغة أهل الحجاز ولم يجئ فى القرآن إلا ممدودا كقوله تعالى : (ها
الصفحه ٣٣ :
وقوله واللام
مبتدأ وخبره ممتنعة وجواب الشرط محذوف لدلالة ما تقدم عليه لأن الخبر مقدم على
الشرط فى
الصفحه ٦١ : نافية وهى وما بعدها صفة لحذف.
فصل فى ما ولا ولات
وإن المشبهات بليس
إنما فصل هذه
الحروف من باب كان
الصفحه ٦٨ :
لَكُمْ) [البقرة : ٢١٦] وقد فى قوله قد يرد للتحقيق لا التقليل لكثرة ورود ذلك
واخلولق وأوشك معطوفان