الصفحه ٣٦١ : تدل على ما يقال فيه قلت. الرابع ياء قبلها أو بعدها
الخامس كسرة قبلها أو بعدها السادس التناسب وقد أشار
الصفحه ٣٧١ : وله فى موضع المفعول الثانى لا
جعل ثم اعلم أن ما تكرر فيه الفاء والعين من الرباعى على نوعين الأول ما لا
الصفحه ٣٧٦ : بصدد التغيير فحكموا لها بحكم المحذوف وأما ايمن فهو المستعمل فى القسم وهو
مشتق من اليمن فهمزته زائدة وهى
الصفحه ٣٧٧ :
الإبدال
هذا هو النوع
الثانى من التصريف ثم إن حروف الإبدال تصل إلى اثنين وعشرين حرفا وقد ذكرها فى
الصفحه ٣٨٣ : بتطرفها معرضة لسكون الوقف عوملت بما يقتضيه السكون من
وجوب إبدالها ياء توصلا للخفة ، وفهم من قوله فى آخر
الصفحه ١٢ :
وكلّ حرف
مستحقّ للبنا
والأصل فى
المبنى أن يسكّنا
ثم انتقل إلى
الصفحه ٥٢ : . الثالث وجوب تقديمه أعنى
تقديم الخبر وذلك فى أربعة مواضع : الموضع الأول أن يكون ظرفا أو مجرورا مع كون
الصفحه ١٦٦ :
من باب التنازع وأو للتخيير وصلة ما قد أجريا وكإذ متعلق بأجريا وقصر بنا
لضرورة الوزن ، وبنيا فى
الصفحه ١٩٤ :
الحسن الوجه إذ أصله الحسن وجهه وذلك لا يصح فى اسم الفاعل وفهم من قوله
استحسن أن ذلك موجود فى اسم
الصفحه ٢٠٦ :
ويذكر
المخصوص بعد مبتدا
أو خبر اسم
ليس يبدو أبدا
المخصوص فى
الصفحه ٢٥٠ :
الحركة يعنى أنه إذا كان فى آخر المندوب كسرة أو ضمة وكان فى إبدالهما فتحة لبس
وجب إقرار الحركة وإبدال
الصفحه ٣٦٧ : :
ومنتهى اسم
خمس ان تجرّدا
وإن يزد فيه
فما سبعا عدا
يعنى أن
الأسماء على قسمين
الصفحه ٣٠ :
وشاع فى
الأعلام ذو الإضافه
كعبد شمس
وأبى قحافه
أى من العلم
الصفحه ٣٥ :
بالياء فى الرفع والنصب والجر وعلى ذلك نبه بقوله مطلقا أى فى جميع
الأحوال. وقوله : وبعضهم بالواو
الصفحه ٥٤ :
الثانى بعد
مبتدأ هو نص فى القسم وإليه أشار بقوله : (وفى نص يمين ذا استقر) وذلك نحو قولك
لعمرك