الصفحه ٣٠٣ :
تبع بالجمع ونزرا حال من الضمير المستتر فى ردف وإنما قدم الناظم مائة
وألفا على ما دونهما من العدد
الصفحه ٣١٣ :
مقدرة وسواء كان لمن يعقل كهند أو لمن لا يعقل ككتف. وعلامة مبتدأ وخبره
تاء أو ألف والواو فى قدروا
الصفحه ٣٢١ : فجميع ذلك يجوز فيه الإتباع فتقول قصعات وسدرات وغرفات
ودعدات وهندات وجملات. والسالم مفعول بفعل مضمر يفسره
الصفحه ٣٤٨ : بافتح وفعل الآخر مبتدأ محذوف الخبر والتقدير
وفعل كذلك أى مثلهما فى وجوب فتح العين. ثم قال :
وقيل
الصفحه ٣٤٩ :
سمى به من المثنى والمجموع وتبعه المرادى ، وفيه نظر ، والذى ينبغى أن يحمل
عليه ما ذكرت ويفهم منه أن
الصفحه ٣٩٢ :
يعل نحو أبيض وأسود لأنه لو أعل لالتبس بالفعل إذ ليس فيه علامة يمتاز بها
عنه وفهم منه أيضا أنه إن
الصفحه ٣٧ : فعلم أنه مفعول مقدم بضربت وذا ملغاة. وذا مبتدأ وخبره
مثل ما وبعد فى موضع الحال من ذا وإذا متعلق بمثل
الصفحه ٥٦ : : ومثل
كان دام مسبوقا بما يعنى أن دام مثل كان فى عملها ويشترط فى عملها العمل المذكور
أن يتقدم عليها ما ثم
الصفحه ٦٤ :
لا فى النكرات إعمالا كإعمال ليس ولات فاعل بتلى وإن معطوف عليه وذا العمل
مفعول وذا إشارة إلى عمل
الصفحه ٨٩ : متعلقان
بعدوا والضمير فى صارا عائد على علم ورأى وأرى وأعلم خبر صارا ثم قال :
وما لمفعولى
علمت
الصفحه ٢١٦ :
واقطع أو اتبع إن يكن معيّنا* بدونها
يعنى أن
المنعوت إذا علم بدون نعت ثم أتيت بنعوت جاز فيها
الصفحه ٢٢٧ :
وفهم من قوله
وربما أن ذلك قليل وظاهر كلامه فى شرح الشافية أنه مطرد. وإن كان شرط وخفا المعنى
اسم كان وهو
الصفحه ٢٦٥ : الأول
لما كان مرفوعه ياء والثانى لما كان مرفوعه واوا فالعمل فى ذلك مثل ما ذكرت لك فى
المثال السابق
الصفحه ٣٣٤ :
وبفعالل
وشبهه انطقا
فى جمع ما
فوق الثّلاثة ارتقى
المراد بشبه
الصفحه ٣٣٩ : ومعنى التلو التالى ومن قبل فى موضع
الحال من تلو وأو مدته معطوف على علم. ثم أشار إلى الموضعين الباقيين من