الصفحه ٣٤٤ :
ولا تلحق أيضا عشرا ولا ثلاثا وما بينهما من أسماء العدد فتقول فى تصغيره
عشير وتسيع وخميس ولا تلحقها
الصفحه ٣٥٨ :
(وقلّ ذا فى
جمع تصحيح وما* ضاهى)
أى قل جعل
التاء هاء فى الوقف فى جمع المؤنث السالم كهندات وما
الصفحه ٣٧٢ :
يعنى أن الواو
والياء كالألف فى الحكم عليها بالزيادة إن صحبت أكثر من أصلين إلا إذا تكررت فى
اسم
الصفحه ٣٨٧ : والعلوّ وإنما أبدلت هنا أيضا فرقا بين الاسم والوصف وفهم من
قوله وصفا أنها إذا كانت فى الاسم لم تبدل نحو
الصفحه ٣٩٦ :
حذف فاء الكلمة إذا كانت واوا فى ثلاثة مواضع : الأول فعل أمر نحو عد وهو محمول
على الفعل المضارع لوجود
الصفحه ٢٣ :
غاب خبر المبتدأ وقد
ذكر الضمائر المتصلة كلها إلا التاء وإنما استغنى عنها لتقدم ذكرها فى قوله : بتا
الصفحه ٤١ : كان
منصوبا متصلا بالفعل أو بالوصف كثير فى كلام العرب ، ثم قال :
كذاك حذف ما
بوصف خفضا
الصفحه ٤٥ :
يعنى أن أل
التى للغلبة إذا نودى ما هى فيه أو أضيف إلى ما بعده وجب حذفها فمثال المنادى يا
نابغة ويا
الصفحه ٥٠ : الإخبار عن الجثة باسم الزمان فأجز الإخبار به
ومنه قولهم الهلال الليلة وهو فى المعنى راجع إلى الإخبار باسم
الصفحه ٧٦ :
فلا تلفيه أى لا تجده وغالبا حال من الهاء فى تلفيه وموصلا مفعول ثان
لتلفيه وبإن متعلق بموصلا وذى
الصفحه ٧٩ : غلام رجل فى الدار ومثال المشبه بالمضاف لا طالعا جبلا عندك ولا ما را بزيد فى
الدار ولا حسنا وجهه فى
الصفحه ١٨٠ :
إعمال اسم الفاعل
كفعله اسم
فاعل فى العمل
إن كان عن
مضيّه بمعزل
الصفحه ٢١٢ :
النعت
هو التابع لما
قبله فى إعرابه الحاصل والمتجدد ، ثم قال :
يتبع فى
الإعراب الأسما
الصفحه ٢٧٧ :
وهو فى الشعر
كثير. الثانى التناسب كقوله عزوجل (سَلاسِلَ وَأَغْلالاً
وَسَعِيراً) [الإنسان : ٤] فصرف
الصفحه ٢٩٥ :
الشرط فى احتياجها إلى جواب. ولما كانت لو تكون حرف شرط وحرف تمن ومصدرية نبه على
مراده فقال : (لو حرف شرط