الصفحه ٥٣ :
التى بعد إذا والهاء فى استعماله عائدة على الخبر والتقدير كذا إذا كان
الفعل خبرا أو قصد استعمال
الصفحه ١٣٠ :
ويجوز نصب امرؤ ورفع على ثم نبه على أن ما زاد على المستثنى الأول من
المستثنيات حكمه فى المعنى حكم
الصفحه ١٥٤ : المستتر فى ورد ولتوكيد متعلق بزائدا.
واستعمل اسما
وكذا عن وعلى
من أجل ذا
عليهما من
الصفحه ١٦٩ :
١١٥ ـ لدن شب حتى شاب سود الذوائب
والفعل عند
المصنف فى نحو هذا على تقدير أن ، قال فى الكافية
الصفحه ١٩٢ : فيه قليل وفعل) يعنى أن اسم الفاعل من فعل المضموم
العين قد يأتى على وزن أفعل نحو حرش فهو أحرش وعلى وزن
الصفحه ٢٦٩ :
من أسماء القيد
أدهم وهو فى الأصل وصف لكنه استعمل استعمال الأسماء فألغيت فيه الاسمية وبقى غير
منصرف
الصفحه ٣١٩ :
(وما كصحراء بواو ثنّيا)
يعنى أن ما
ألفه للتأنيث نحو صحراء وصحراوان وحمراء وحمراوان تقلب فيه
الصفحه ٣٤١ : ثالث ما فيه ألف التأنيث الخامسة ألفا ، فقد أشار إليه
بقوله :
وعند تصغير
حبارى خيّر
الصفحه ٢١ : ) يعنى
أن من النكرات ما لا يقبل أل كذى بمعنى صاحب وما الموصوفة فهما نكرتان لا يقبلان
أل لكنهما فى معنى ما
الصفحه ٤٦ : بمرفوعه وقوله وقس أى قس على المثالين وهما زيد
عاذر وأسار ذان وقس أيضا على الثانى فى كونه بعد استفهام وقوله
الصفحه ٥٩ : أن ينوى فى كان ضمير الشأن وهو اسمها والجملة بعدها فى موضع خبرها ففى
كان من قوله بما كان إياهم ضمير
الصفحه ٢٠٥ : : (كنعم قوما معشره) فنعم فعل ماض والفاعل به ضمير مستتر فيه تقديره هو وهو
مفسر بقوله قوما وفهم من المثال أن
الصفحه ٢٢٩ : زيد لكن عمرو وللنهى نحو لا تضرب زيدا لكن عمرا وفهم منه أنها لا تجىء فى
الإيجاب ولكن مفعول أول بأول
الصفحه ٢٤٢ : عطف النسق إذا كان مصحوبا لأل يجوز فيه وجهان الرفع والنصب ، والرفع هو
المختار وهو مفهوم من قوله : (ورفع
الصفحه ٣٤٣ : يعنى المعطفا
الترخيم فى
التصغير حذف الزائد من المصغر فإن كان ثلاثى الأصول صغر على فعيل نحو