الصفحه ٣٣٠ :
يخصّ غالبا
من أمثلة جمع
الكثرة فعول بضم الفاء ويطرد فى فعل بفتح الفاء وكسر العين نحو كبد وكبود
الصفحه ١٨١ :
فى كثرة عن
فاعل بديل
فيستحقّ ما
له من عمل
وفى فعيل قلّ
ذا وفعل
الصفحه ١٣٢ :
استثن وبليس متعلق باستثن ومفعول ناصبا محذوف أى ناصبا المستثنى وبعد لا فى
موضع الحال من يكون وإن
الصفحه ١٨٣ : الإعمال تلوا واخفض
يعنى بذى
الإعمال ما توفرت فيه شروط العمل المذكور وشمل اسم الفاعل وأمثلة المبالغة
الصفحه ٢٨٣ : الواو
مثل الفاء المتقدمة فى وجوب إضمار أن بعدها ونصب الفعل المضارع بعد النفى أو الطلب
وفهم ذلك من تشبيهه
الصفحه ١٤ :
والنّقص فى هذا الأخير أحسن
وفى أب
وتالييه يندر
وقصرها من نقصهنّ
الصفحه ٢٨٤ :
وأمثلة ما بقى
مفهومة من المثل المتقدمة فى الفاء وبعد متعلق باعتمد وجزما مفعول باعتمد وإن تسقط
شرط
الصفحه ١٥٩ :
أن يكون المضاف إليه اسم زمان وقع فيه المضاف وإلى هذين القسمين أشار بقوله
: (وانو من أو فى) فقوله
الصفحه ٣٨ :
الصفة الصريحة
هى اسم الفاعل واسم المفعول وأمثلة المبالغة والصفة المشبهة وفى وصل أل بالصفة
المشبهة
الصفحه ٢١٣ :
مطابقته فى ذلك فتقول مررت برجلين قائمين وبرجال قائمين وبامرأة قائمة
فيطابق الموصوف لأنك تقول مررت
الصفحه ٢٥٩ : كشتان فى كونه غير معمول ولا فضلة فهو تتميم للحدّ وقد
احتوى البيت على أربعة أسماء : الأول شتان وهو بمعنى
الصفحه ١٠٠ :
جميع المنصوبات كظرف الزمان وظرف المكان والمصدر والحال والتمييز والمفعول له أو
فيه أو معه فتقول أعطى زيد
الصفحه ١٩٦ : ومعمولها له
اثنتا عشرة حالة كما تقدم فهو من ضرب اثنتى عشرة فى ستة باثنتين وسبعين وقد ذكر
المرادى هذه الأوجه
الصفحه ٢٣٨ : أثر تقديم الضم إذا أتبع فإنه يجوز فيه ما يجوز فى الظاهر الضم فتقول يا
سيبويه الظريف والظريف وغير ذلك
الصفحه ٢٤٩ : حفر) فتقول وا من حفر بئر زمزم لتنزله فى الشهرة منزلة العلم والذى
حفر بئر زمزم عبد المطلب بن هاشم