الصفحه ٢٥٥ :
يعنى بالأول
لغة من نوى فتقول على اللغة الأولى فى ترخيم ثمود يا ثمو لأن الواو فى حشو الكلمة
لنية
الصفحه ٣١٨ : مرتقيا
يعنى أن الألف
الرابعة فما فوق تقلب فى التثنية ياء وشمل ذلك الألف الرابعة نحو ملهى
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى
الصفحه ٢٠ : الإعراب فيه قدّرا جميعه) البيت ثم نبه على القسم الثانى
بقوله : (والثان منقوص) البيت يعنى أن القسم الثانى
الصفحه ٩٨ :
يعنى أنه إذا
خيف لبس النائب عن الفاعل بالفاعل بسبب شكل ترك ذلك الشكل الموقع فى اللبس واستعمل
الشكل
الصفحه ٢١٤ :
فظاهره أن
الجملة المصدرة بهل نعت لمذق والتأويل فى ذلك أن يكون هل رأيت الذئب قط محكيا
بمقول والتقدير جاءوا
الصفحه ٢١٥ : منعوتين معمولين لعاملين متحدين فى المعنى والعمل أتبعت النعت للمنعوت فى
إعرابه فتقول ذهب زيد وذهب عمرو
الصفحه ٢٤٦ :
١٦٧ ـ أيا أبتى لا زلت فينا فإنما
لنا أمل فى
العيش ما دمت آملا
الصفحه ٣٤٠ : من الحذف لكن خرج عن ذلك هذه المواضع الثمانية التى
ذكرها فى هذه الأبيات الأربعة فلم يعتد فيها بالثانى
الصفحه ٣٥١ :
وثالثها أن
يكون الأول يعرّف بالثانى نحو غلام زيد فتقول فيه زيدى كذا قال الشارح وفيه نظر.
الرابع أن
الصفحه ٣٧٨ :
يعنى إذا كان
فى المفرد مدّ ثالث زائد قلب فى الجمع الذى على مثل فعائل همزة ، وشمل المد الألف
نحو
الصفحه ٤٢ : :
أل حرف تعريف
أو اللّام فقط
فنمط عرّفت
قل فيه النّمط
اختلف فى أل
فقيل هى
الصفحه ٦٦ :
والجملة خبر المبتدأ الأول. ثم قال : (وكعسى حرى) يعنى أن حرى مثل عسى فى المعنى
الذى هو الرجاء قيل ولم يذكر
الصفحه ٩٧ : الوصل والعامل فيه ابتدئ وافتتح
وليس العامل فيه الكون المطلق وإعراب البيت كإعراب البيت الذى قبله. ثم قال
الصفحه ١١٤ :
والموصول الضمير المستتر فى دل والضمير فى عليه عائد على المدلول عليه وهو
المصدر والتقدير وقد ينوب