الصفحه ٢٦٤ : وجانس صلة الموصول ومفعوله
محذوف اختصارا تقديره بما جانس المضمر وقد علما فى موضع الصفة لتحرك وظاهره أنه
الصفحه ٢٧٥ :
عامر لأن الأكثر فى الأعلام أن تكون منقولة فعمر منقول عن عامر اسم فاعل من
عمر يعمر فلما أرادوا
الصفحه ٣٥٥ : بالنون على الأصل. وإذن فاعل بأشبهت ومنونا مفعول
بأشبهت ونصب فى موضع الصفة لمنونا ونونها مبتدأ وقلب خبره
الصفحه ٣٥٦ : يحظلا
يعنى أنه يجوز
نقل حركة الحرف الموقوف عليه إلى ما قبله وذكر له هذا فى البيت شرطين أحدهما
الصفحه ٣٧٥ : وقد
ثبت فى الوصل ضرورة. وهمز مبتدأ وسابق نعت له وخبره فى المجرور قبله ولا يثبت جملة
فى موضع النعت أيضا
الصفحه ٣٨٦ :
الألف والنون لازمتان لهذا فلم يحكم له بحكم المتطرف لأنه ألزم للكلمة من
تاء التأنيث وهو المنبه عليه
الصفحه ٥٨ :
عُسْرَةٍ) [البقرة : ٢٨٠] أى وإن حضر ، وما لم يكتف بالمرفوع يسمى ناقصا نحو وكان
الله بكل شىء عليما ولكونه لا
الصفحه ١٦٤ : ذلك أشار بقوله : (وإن ينون
يحتمل إفراد إذ) الضمير فى ينون عائد على أقرب المذكور وهو إذ أى وإن ينون إذ
الصفحه ٢٠٣ : غير الفعل قولهم أقمن بزيد لأنه من وصف لا فعل له
ومما أتى من غير الثلاثى قولهم ما أعطاه من أعطى وما
الصفحه ٣٦٦ : ، أما
الأسماء فتوجد على حرفين نحو يد ودم وعلى حرف واحد نحو م الله فى القسم على القول
بأنه اسم وهو الصحيح
الصفحه ١٢٤ : على الضمير
المجرور دون إعادة الجار وسيأتى فى باب العطف إن شاء الله تعالى. والأخرى لا يجوز
فيها العطف
الصفحه ١٩٥ :
بعدها إلا أنه يخالف منصوب اسم الفاعل فى أمرين ، وقد أشار إليهما بقوله :
وسبق ما تعمل
فيه
الصفحه ٢٣٧ :
الإشارة إلى
حذف حرف النداء وفهم من البيت أن فى حذف حرف النداء مع اسم الجنس واسم الإشارة
خلافا
الصفحه ٣٠٢ : العدد من التاء ولا يصح ضبط ثلاثة بالضم
لأنه لا وجه له فى الإعراب ثم انتقل إلى تمييز ألفاظ العدد من ثلاثة
الصفحه ٣٣٧ : علندى علاند وعلاد وإنما جاز فيه الوجهان لكون كل
واحد من الزائدين لا مزية له على الآخر. والسرندى : الجزا