الصفحه ٧٥ : البيت
مدح فعلم أن إن فى عجزه ليست للنفى لئلا يتناقض صدر البيت وعجزه فلم يحتج إلى
اللام الفارقة. وعنها فى
الصفحه ١١٣ :
وهو الزمان لأنه غير مقصود فى هذا الباب فالمصدر مبتدأ وخبره اسم وما موصولة واقعة
على الحدث وصلتها سوى
الصفحه ١٣٦ :
فى إبعادها الأملا
الثانية النهى
ومثاله لا يقم أحد ضاحكا. ومنه قوله :
٨٣ ـ لا يركنن
الصفحه ١٨٤ : معناه فى موضع
الحال من الضمير فى صيغ أى صيغ للمفعول فى حال كونه موافقا له فى المعنى وأتى
بمثال من
الصفحه ٢١١ : أطيب
أى أطيب منه.
قلت وليس فى هذا البيت دليل لاحتمال أن يكون منه متعلقا بزودت وبتلو متعلق
الصفحه ١٢٠ :
فانوه مقدّرا
بين فى هذا
البيت أن حكم الظرف النصب وأن الناصب له الواقع فيه من فعل أو ما فى معناه
الصفحه ١٤٥ : بعد أفعل التفضيل وكان فاعلا فى المعنى وجب نصبه على التمييز
وعلامة كونه فاعلا فى المعنى أنك إذا صغت من
الصفحه ٢١٨ : والقبيلة عامتها والزيدون
عامتهم ولما لم يتزن له لفظ عامة لما فيه من الجمع بين ساكنين وذلك لا يتأتى فى
الشعر
الصفحه ٣٢٢ : الأربعة من جموع التكسير جمع
كثرة وهو ما فوق العشرة إلى ما لا نهاية له وستأتى أمثلتها فى أثناء الباب
الصفحه ٣٥٤ : المستتر فى اجعل أو مفعول له وإثر ظرف متعلق
باحذف وألف احذفا بدل من نون التوكيد الخفيفة. ثم قال
الصفحه ٨٦ : : (لا تَعْلَمُونَهُمُ
اللهُ يَعْلَمُهُمْ) [الأنفال : ٦٠] وأن ظن إذا كانت بمعنى اتهم تتعدى أيضا إلى مفعول
الصفحه ١٠٣ : فى تسمية الاسم
السابق معطوفا والمعطوف فى الحقيقة إنما هى الجملة التى هو جزؤها والعذر له أنه
لما ولى
الصفحه ١٢٧ :
وغير نصب سابق فى النّفى قد* يأتى
يعنى أن
المستثنى إذا كان مقدما على المستثنى منه بعد نفى قد يأتى
الصفحه ١٥٦ :
وبعد الباء فبما رحمة من الله. وقوله فلم تعق أى لم تمنع عملها كما فى
المثل وما مفعول مقدم لم يسم
الصفحه ٢٣٢ : والواو التى بعدها عاطفة لعامل محذوف تقديره وسقيتها وهو عامل فيما
باشرته الواو فى اللفظ وهو ماء فالعامل