الصفحه ٣٩١ : لا ينقل إليه نحو بايع وفوّق. ثم إن هذا النقل له أربعة شروط
ذكر الأول فى قوله صح ، وأشار إلى باقيها
الصفحه ٢٥ : جاز اتصال الثانى وانفصاله وقد اجتمع الأمران فى قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله ملككم إياهم ولو شا
الصفحه ٣٧٠ :
فاجعل له فى
الوزن ما للأصل
يعنى إذا كان
الزائد فى الكلمة الموزونة ضعف أصل فاجعل مقابلته فى
الصفحه ٣٩٨ : إلا الله وهو ملحق بدحرج وإنما امتنع الإدغام فى هذه المواضع
السبعة لمانع فيها أما الثلاثة الأول فإنها
الصفحه ٢٧٠ : معتلا وظاهر النظم أن التنوين فى جوار وبابه تنوين
الصرف لتشبيهه له بسار وليس كذلك على المشهور بل التنوين
الصفحه ٢٩٩ : الذى وجعلت فى موضع زيد ضميرا مطابقا له وجعلت ذلك الضمير من الجملة
المتوسطة بين الذى وخبره عائدا على
الصفحه ١٣٨ :
من صدورهم معمولة للاستقرار وإبراهيم معمول لاتبع حالا مفعول بتجز ومن
المضاف متعلق بتجز واللام فى له
الصفحه ٢٢١ :
__________________
(١٤٥) صدره :
فلا والله لا يلفى لما بى
والبيت من الوافر ، وهو لمسلم بن معبد
الوالبى فى خزانة الأدب
الصفحه ٢٦٧ : ، والمانع له من الصرف الألف والنون والصفة وفهم منه أن ذلك مخصوص
بهذا الوزن الذى هو فعلان وفهم من قوله فى وصف
الصفحه ٣٥٢ : أن بنتا يقال فى النسب
إليها بنوى فقط والعذر له فى ذلك أنه إنما أحال على من قال فى ابن بنوى ولا يصح
الصفحه ٣٨٤ :
يعنى أن جمع
المفرد المعل من جمع الثلاثى المعل العين أو الساكنها يحكم له فى الإعلال بالإعلال
الصفحه ٤٠١ : نسخة بخط بعض شيوخنا فيها أحظى
بالظاء فأنكرت ذلك عليه وقلت له ما معناه وما إعرابه فقال معناه أنه
الصفحه ٥١ :
إنما كان الأصل
فى الخبر أن يتأخر عن المبتدأ لأنه وصف له فى المعنى وحق الوصف أن يكون متأخرا عن
الصفحه ٢٢٤ : وجعلهما الناظم مما يشرك فيهما باعتبار أن ما قبلهما وما بعدهما مستو
فى المعنى الذى سيقتا له من شك وغيره
الصفحه ٢٤٤ :
ومثله قوله يا
سعد سعد الأوس ، وفهم من قوله نحو أن ذلك جائز فى العلم وفى النكرة المقصودة نحو
يا