الصفحه ٢٠١ :
فما فى
المثالين مبتدأ بمعنى شىء وأوفى فعل ماض وفاعله ضمير مستتر يعود على ما وخليلينا
مفعول بأوفى
الصفحه ٢٨٩ : مضارعين نحو (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ) [البقرة : ٢٨٤] أو
الصفحه ٢٩٣ :
بإضمار أن ، وإنما لم يجز فيه الرفع كما جاز فى المتأخر لأن الرفع على الاستئناف
ولا يمكن فى الواقع بين
الصفحه ١١٦ :
يعنى أن المصدر
إذا أتى به فى تفصيل وجب حذف عامله وأشار بقوله : كإمّا منا إلى قوله عزوجل (فَإِمَّا
الصفحه ٣٦٩ : تأخيره له إشعار بهذا الخلاف. ثم
انتقل إلى الخماسى المجرد فقال :
... وإن علا
فمع
الصفحه ١٨٩ :
يعنى أن مصدر
تفعلل يضم فيه رابع الفعل فيصير مصدرا نحو تلملم تلملما ومثله تدحرج تدحرجا وتنفس
تنفسا
الصفحه ٢٠٠ : نظيره. ثم إن التعجب فى كلام العرب
يكون بالصيغتين المذكورتين فى هذا الباب وبغيرهما نحو : سبحان الله ، ويا
الصفحه ١٧٤ :
فجعل الجائز فى
السعة ثلاثة أنواع : الأول أن يكون المضاف شبيها بالفعل والفصل بينهما بمفعول
المضاف
الصفحه ٣٠٦ : العدد المضاف إليه اسم الفاعل وصلته بنى ومنه
متعلق ببنى والضمير العائد على الموصول الهاء فى منه وفى بنى
الصفحه ٣١٧ :
الضمير فى عرف وإعراب البيت الآخر واضح. ثم انتقل إلى غير القياسى من النوعين.
والعادم
النّظير ذا
الصفحه ٣١٦ : المستتر فى أخذ العائد على فعلاء
وكذا متعلق بأخذ.
المقصور والممدود
المقصور : هو
الاسم الذى حرف إعرابه
الصفحه ١٦٠ : نعت له واسمها مبتدأ ثان ولفظية خبر
المبتدأ الثانى والجملة خبر المبتدأ الأول وتلك محضة ومعنوية مبتدأ
الصفحه ٢٣٣ : بالحكم نعت له وبلا متعلق بالمقصود وهو مبتدأ والمسمى
خبره والجملة خبر التابع وبدلا مفعول ثان بالمسمى. ثم
الصفحه ٢٥٣ : وثمود فلو كان ما قبل حرف
اللين غير مجانس له ففى حذفه خلاف أشار إليه بقوله :
(والخلف فى*
واو وياء بهما
الصفحه ٣٩٩ : الماضى دون المضارع لأن مضارعه يحيى قيل والتفكيك فى ذلك أجود وفى تقديمه له فى
النظم إشعار بذلك. الثانى نحو