الصفحه ١٣٩ : من
العوامل التى تضمنت معنى الفعل دون حروفه وهو الظرف وحرف الجر مسبوقين باسم ما
الحال له كما فى نحو
الصفحه ١٧١ : ) ، ولعبد الله بن يعرب فى الدرر ٣ / ١١٢ ، والمقاصد النحوية ٣ / ٤٣٥ ، وبلا
نسبة فى أوضح المسالك ٣ / ١٥٦
الصفحه ٣٤٢ : وستأتى فى باب الإبدال. والألف مبتدأ والثانى نعت له والمزيد كذلك
ويجعل خبر المبتدأ وواوا مفعول ثان بيجعل
الصفحه ١٤٠ : وهو
الضمير المستتر والمجرور بمن معمولان له والعامل فى الحال هو العامل فى صاحبها ،
وقوله لن يهن أى لم
الصفحه ٣٧٣ : حروف الزيادة وكان ينبغى له أن يذكر
زيادة النون والهمزة والياء فى المضارعة نحو يقوم إذ لا فرق. والتا
الصفحه ١٥٠ :
محذوف تقديره رووه ونزر خبر المبتدأ وكها مبتدأ خبره كذا ونحوه أتى مبتدأ
وخبر. ثم شرع فى معانى حروف
الصفحه ٣٦ :
قال : (وهكذا ذو عند طيئ شهر) يعنى أن ذو فى لغة طيئ تستعمل موصولة وهى
أيضا مساوية للذى والتى
الصفحه ١٣٣ : للنصب وهو أظهر لأن النصب من أحكام الحال اللازمة له
وخرج بقوله مفهم فى حال التمييز نحو لله دره فارسا لأنه
الصفحه ١٤٦ : تقديمه منهم المازنى والمبرد وتبعهم الناظم فى غير هذا النظم ، وظاهر
قوله نزرا سبقا أن له مذهبا ثالثا وهو
الصفحه ٦٢ :
المعطوف بلكن أو ببل على المنصوب بما يلزم رفعه لأن المعطوف بهما موجب وما لا تعمل
فى الموجب فتقول ما زيد
الصفحه ١٢٣ : المفعول معه ينصب بين فى هذا البيت الناصب له وفهم من قوله بما
من الفعل وشبهه أنه لا يعمل فيه العامل المعنوى
الصفحه ٣٢٩ : والضمير العائد على الموصول الهاء
فى عينه. ثم قال : (وفعل أيضا له فعال) يعنى أن فعالا أيضا يطرد فى فعل بفتح
الصفحه ١٩٨ : قرأت فارفع
بها فاجعل طرف سبابتك على البيت الأول من الجدول ومرّ به طولا إلى البيت الأخير
المقابل له وإذا
الصفحه ١١٢ : بأداة ومفعول
فيه ومفعول له ويسمى أيضا مفعولا من أجله أو مفعولا معه ، أما المفعول به فقد تقدم
فى باب
الصفحه ٨٣ : التصييرية كما ذكر القلبية وهى صير وأصار وجعل ورد واتخذ وتخذ
وترك ووهب فى نحو وهبنى الله فداك أى جعلنى. والتى