الصفحه ١٨٣ : وقيل بفعل مضمر وهو مذهب سيبويه وكلام
الناظم محتمل للمذهبين إذ لم ينص على ناصبه لكنه صرح فى شرح
الصفحه ١٩٨ : معمول الصفة إلى ما ذكر
__________________
(١٣٢) البيت من
الخفيف ، وهو بلا نسبة فى شرح الأشمونى
الصفحه ١٩٩ : وأنا أبسطها وأوعب الكلام عليها فى الشرح الكبير إن شاء
الله تعالى إذ لا يليق ذكرها بهذا المختصر لكون
الصفحه ٢٢٩ : إثباتا وظاهر كلام المرادى فى شرحه لهذا الموضع أن لا معطوف
على لكن وأنه معمول لأول وهو وهم منه. ثم انتقل
الصفحه ٣٤٦ : نص عليه فى شرح الكافية. والملحق نعت لشبهها والأصلى معطوف على
الملحق وما مبتدأ وهى موصولة وصلتها لها
الصفحه ٤٠٢ : الله أيضا بالتسكين.
قال المؤلف رحمهالله تعالى : قد أتينا على ما أردنا جمعه من الشرح والإعراب
الصفحه ٢٣٨ : بابن. الثالث أن يكون ابن مضافا إلى علم كسعيد
من المثال. الرابع أن لا يفصل بينهما فاصل أى بين المنادى
الصفحه ٣٧٦ :
وفى اسم است
ابن ابنم سمع
واثنين وامرىء
وتأنيث تبع
وايمن
الصفحه ٦ :
قال محمّد هو
ابن مالك
أحمد ربّى
الله خير مالك
مصلّيا على
الصفحه ٣١٥ :
العين ثلاثة أبنية وهى مجموعة فى أربعاء فإن فيه ثلاث لغات كسر العين وفتحها وضمها
، الخامس فعللاء نحو
الصفحه ٣٥٢ : إليها قلت أخوى كما تقول فى النسب إلى أخ وإذا نسبت إلى بنت قلت بنوى كما
تقول فى النسب إلى ابن أما إلحاقه
الصفحه ٢١ :
وهند وابنى
والغلام والّذى
يعنى أن غير
النكرة معرفة فالمعرفة هو ما لا يقبل أل ولا واقع موقع ما
الصفحه ٣٧ :
شبهها الّذى وصل
به كمن عندى
الّذى ابنه كفل
فقوله وجملة
شامل للجملة الاسمية
الصفحه ٤٤ :
ذو الغلبة كل
اسم اشتهر به بعض أفراد معناه وهو على ضربين مضاف كابن عمر وابن الزبير وذو أداة
كالنابغة
الصفحه ٩٢ : إلّا
فتاة ابن العلا
فما زكا إلا
فتاة أحسن مما زكت إلا فتاة وإنما كان حذفها أحسن لأن الفعل فى