الصفحه ١١ : بعدها فإنه غير مؤصل إذ لا
يلزم ذكر الجملة بعدها ثم قال :
ومعرب
الأسماء ما قد سلما
الصفحه ٣٩ : ء ولم
تطل الصلة ، إذ لم تشتمل إلا على المبتدأ والخبر. والتقدير : بما هو سفه.
الصفحه ٤٣ : الشاعر وإنما أتى بالواو فى وطبت لقصد
الحكاية إذ هو كذلك فى البيت وتممه بالسرى وهو الشريف. ثم أشار إلى
الصفحه ٥٠ : :
والأصل فى
الأخبار أن تؤخّرا
وجوّزوا
التّقديم إذ لا ضررا
فامنعه حين
يستوى الجزآن
الصفحه ٥٢ : أحمدا) فلنا خبر واجب التقديم لأن
المبتدأ هو اتباع أحمد إذ هو محصور بإلا ، ومثاله محصورا بإنما إنما فى
الصفحه ٥٤ : إلى شىء واحد إذ
معناهما مزّ فهذا لا يجوز فيه عطف أحد الخبرين على الآخر لأنهما بمنزلة اسم واحد
والثانى
الصفحه ٥٦ : مثل بقوله كأعط ما دمت مصيبا درهما وفهم من المثال أن ما
المذكورة ظرفية مصدرية إذ التقدير أعط درهما مدة
الصفحه ٦٢ :
أكن
بأعجلهم إذ
أجشع القوم أعجل
وفهم من قوله
قد يجر أن زيادتها فى هذين
الصفحه ٦٨ : لاقتصاره على ذكرها والصواب أن ذلك فى الأفعال الثلاثة
المذكورة إذ لا فرق وعليه شرح المرادى ، وقوله : وجردن
الصفحه ٧٦ : فإنه لا يطلق عليه اسمها إلا وهى عاملة فيه وتجوّز فى قوله استكن وإنما
هو محذوف إذ لا يستكن الضمير إلا فى
الصفحه ٧٨ :
وإنما عملت عمل
إن لأنها فى النفى نظيرة إن فى الإيجاب إذ إن توكيد للإيجاب ولا توكيد للنفى ولما
كان عملها
الصفحه ٨٩ : الجائزة فيه ، وفهم من تشبيهه بباب كسا أن المفعول
الثانى أيضا كالمفعول الأول من باب كسا إذ لا وجه لتخصيصه
الصفحه ٩٠ : وقوله وإلا أى وإن لم يبرز وقوله فضمير
استتر نحو قم ففى قم ضمير مستتر إذ لا يستغنى الفعل عن الفاعل وفاعل
الصفحه ٩١ :
كأبت هند الأذى
يعنى أن الفعل
الماضى إذا أسند إلى المؤنث لحقته تاء تدل على تأنيث فاعله ، وهى
الصفحه ٩٣ : بئس مثلها إذ لا فرق
فتقول بئس المرأة هند وإنما استحسن فى هذا الحذف لما ذكر من قصد الجنس كأنه فى
معنى