الصفحه ٢٧ :
وقوله : وكن
مخيرا فى الباقيات. يعنى بالباقيات ما بقى من الأحرف الستة وهى إنّ وأن وكأن ولكن
فيجوز
الصفحه ١٣٣ :
٨٠ ـ إنما الميت من يعيش كئيبا
كاسفا باله
قليل الرجاء
وحمل الشارح
الصفحه ١٥٤ : ءٌ) [الشورى : ١١] أى ليس مثله شىء والتعليل مبتدأ وخبره قد يعنى وبها متعلق
بيعنى وزائدا نصب على الحال من الضمير
الصفحه ٢٠٩ :
قد تقدم فى باب
التعجب أن الفعل إذا عدم بعض الشروط المصوغة لبناء فعل التعجب يتوصل إلى صوغ أفعل
منه
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى
الصفحه ١١ : المشار إليه بقوله : وكافتقار أصلا واحترز به من الافتقار
غير المؤصل كافتقار النكرة الموصوفة بالجملة إلى ما
الصفحه ٣٥ :
رفعا نطقا يعنى أن من العرب من يجرى الذى مجرى جمع المذكر السالم فيرفعه بالواو
وينصبه ويجره بالياء فيقول
الصفحه ١١٠ :
٧٠ ـ ولو أن ما أسعى لأدنى معيشة
كفانى ولم
أطلب قليل من المال
الصفحه ١٦٨ :
الفعلين ويتخرج على أن يكون حذف إن الشرطية قبل تنو على مذهب من أجاز ذلك
فيكون التقدير أو إن تنو
الصفحه ١٩٣ :
وإن فتحت منه
ما كان انكسر
صار اسم
مفعول كمثل المنتظر
يعنى أن
الصفحه ٢٣٥ : إحاطة نحو جئتم كبيركم وصغيركم. وشمل ضمير الحاضر المتكلم
والمخاطب وفهم منه أن ضمير الغائب يجوز البدل منه
الصفحه ٣١٢ :
٢٠٢ ـ أتوا نارى فقلت منون أنتم
فقالوا :
الجنّ قلت عموا ظلاما
الصفحه ٣٩٨ : أيضا الكلة. الثانى ذلل وهو جمع ذلول بالذال
المعجمة وهى ضد الصعبة يقال دابة بينة الذل بكسر الذال من دواب
الصفحه ١٠ :
المعرب والمبنى
قوله :
والاسم منه
معرب ومبنى
لشبه من
الحروف مدنى
الصفحه ٢٢ :
وقوله كالياء
البيت أتى بهذه المثل محتوية على أربعة ألفاظ من الضمائر المتصلة وهى ياء المتكلم
من