الصفحه ٤٤ : السابق والمراد بابن عمر عبد الله بن عمر بن
الخطاب وابن الزبير عبد الله بن الزبير رضى الله تعالى عنهم
الصفحه ٤٣ : ء واللاتى جمع التى وهى مثل الذين فى أن أل فيه زائدة لازمة. الثانى
زائدة لضرورة الشعر وذكر من ذلك لفظين الأول
الصفحه ٢٩٠ : لأن «إن» غير عاملة فى اللفظ والمبرد
يقدّره على حذف الفاء.
(١٩٥) الرجز لجرير بن
عبد الله البجلى فى
الصفحه ٥١ :
إنما كان الأصل
فى الخبر أن يتأخر عن المبتدأ لأنه وصف له فى المعنى وحق الوصف أن يكون متأخرا عن
الصفحه ٨٨ : ) ، البيت
يعنى أن بنى سليم ينصبون بالقول مطلقا أى بلا شرط ، يريد على جهة الجواز لأن الرفع
على الحكاية عندهم
الصفحه ١٤٣ :
وفهم من قوله بما قد فسره أن الناصب له ما قبله من الاسم المجمل الحقيقة أو الجملة
المجملة النسبة أما
الصفحه ٩١ : الطويل
، وهو لعبيد الله بن قيس الرقيات فى ديوانه ص ١٩٦ ، وتخليص الشواهد ص ٤٧٣ ، والدرر
٢ / ٢٨٢ ، وشرح
الصفحه ٢٠٣ : مستعمل أن مذهبه موافق لمن أجاز ذلك ومن شواهده مع أفعل قول عمرو
بن معد يكرب : لله درّ بنى سليم ، ما أحسن
الصفحه ٢٣٩ :
والمختار عند
الخليل وسيبويه الضم ، وفى تقديم الناظم له إشعار باختياره ، وينبغى أن يعتقد أنه
عند من يرى الضم
الصفحه ٣١٠ : وبنات أيا وأية وأيين وأيتين وأيين
وأيات والأخرى أن يحكى بها ما له من إعراب وتذكير وتأنيث فقط. فقوله احك
الصفحه ٨٢ :
__________________
(٥٣) البيت من البسيط
، وهو لحاتم بن عبد الله الطائى فى ملحق ديوانه ص ٢٩٤ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٥٧٣
الصفحه ١٧١ : ونون وكأنه استغنى عن ذكر الجر لشمول المفهوم
الأول له وخص النصب بالذكر لكثرته. والحاصل أن قبلا وما بعدها
الصفحه ٦٢ :
يعنى أن باء
الجر تدخل على خبر ما وخبر ليس فتجرهما نحو قوله تعالى : (وَما ذلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ
الصفحه ٢٠١ :
فشمل ما التعجب
منه بعد ما أفعل وبعد أفعل فمثال حذفه بعد ما أفعل قول على بن أبى طالب رضى الله
تعالى عنه
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة المحقق
الحمد لله الذى
أنزل الكتاب تبيانا ، وأصلى وأسلم على أفصح