الصفحه ١٣٦ : ء قعدة
رجل وقولهم وعليه مائة بيضا وفى الحديث «فصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم قاعدا وصلى وراءه رجال
الصفحه ٢٧٥ : يعتبر
يعنى أن سحر
إذا أريد به سحر يوم بعينه منع من الصرف للعدل والتعريف أما العدل فهو معدول عن
الصفحه ١٤٥ : شرح
الكافية المراد بأبى بكر صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورضى عن أبى بكر صاحبه وفهم من قوله
الصفحه ٩٨ : متصرفين فلا
يجوز سير سحر ولا جلس عند أو ما يقبل النيابة من مصدر ويشترط أيضا فى نيابته أن لا
يكون مؤكدا وأن
الصفحه ١٢٢ :
التّصرّف الّذى لزم
ظرفيّة أو
شبهها من الكلم
يعنى أن ما
يستعمل من أسماء الزمان
الصفحه ٢٨٥ :
لأن مكانك
بمعنى اثبتى ، ومنه فى الثانى قوله تعالى : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ
الصفحه ٦ : : (أَتى أَمْرُ اللهِ) [النحل : ١] ومحمد اسم الناظم ـ رحمهالله ـ وهو جمال الدين أبو عبد الله محمد بن عبد
الصفحه ١٥٢ :
قد تقدم أن
الباء تكون للظرفية والسببية والبدل وذكر لها فى هذا البيت أيضا سبعة معان الأول
الاستعانة
الصفحه ٧٤ :
أيضا رفع المعطوف على اسم أن المفتوحة ولكن بالشرط المذكور فمثاله بعد أن قوله
تعالى : (أَنَّ اللهَ بَرِي
الصفحه ٢٨١ :
وبعد حتى
هكذا إضمار أن
حتم كجد حتى
تسرّ ذا حزن
يعنى أن الفعل
الصفحه ٨١ : عليه والتقدير
احكم للعطف بما انتسب للنعت المفصول إن لم تتكرر لا فاحكم له بذلك ويجوز أن يكون
خبر العطف
الصفحه ١٦٥ :
يعنى أن ما جرى
من أسماء الزمان مجرى إذ فأضيف إلى الجملة يجوز فيه حينئذ البناء والإعراب إلا أن
الصفحه ٧٨ : مكررة نحو لا حول ولا قوة إلا بالله إلا أن
عمل المفردة واجب وعمل المكررة جائز وسيأتى ، وعمل مفعول باجعل
الصفحه ١٣ : بتسكين
وغير ما ذكر
ينوب نحو جا
أخو بنى نمر
يعنى أن أصل
الإعراب أن يكون بالضمة
الصفحه ٣٠٦ : له احكما
يعنى أنك إذا
أردت باسم الفاعل من العدد أن يصير العدد الذى مثله تحته فاحكم له أى